الصفحه ٥٠٢ : ، فمن هذا الرجل ؟
فقال هارون : يا بُني هذا وارث
علم النبيين هذا موسى بن جعفر ان اردت العلم الصحيح فعند
الصفحه ٥٠٥ : عليهالسلام وهو قائم يصلي عند رأس
جدّه النبي صلىاللهعليهوآله ولم يمهلوه لإيمامهم.
فحمل وقيّد فشكى الإمام
الصفحه ٥١٥ : محتاله
فدس سُماً ناقعاً في الرُطبِ
من أجل فتكٍ آثمٍ بابن النبي
وكان
الصفحه ٥٢٦ :
فحملت حملا خفيفاً طيبا
وشرفت بابن النبيِّ نسبا
ووضعتهُ بالعلى واليمُنِ
الصفحه ٥٢٨ : : لأشتهاره
بالفضل. والصدّيق : لأنه كالصديق نبي الله يوسف عليهالسلام لحصول الولاية له من قبل
حاكم عصره.
الصفحه ٥٣١ : النبي صلىاللهعليهوآله املى على الامام علي عليهالسلام كتابي الجفر والجامعة وان فيهما علم ما كان وما
الصفحه ٥٣٢ : ينظر
فيه الا نبي او وصي. الارشاد
/ ٣٠٥
اما بخصوص علم الامام الرضا عليهالسلام بالطب
فقد اقر الجمهور
الصفحه ٥٣٧ :
يروى أحاديث النبي المتقنه
وبعدها يركن للعباده
فهي بعنق المتقي قلاده
الصفحه ٥٤٤ : حصلت ايام الخليفة الثاني فاستسقى العباس عم النبي صلىاللهعليهوآله فجادت السماء بمطرها ، وحصلت ايضاً
الصفحه ٥٤٥ :
ومدّ كفاً للسماء واشتكى
ثم دعا بدعوة النبيّ
وبدعاء المرتضى عليّ
الصفحه ٥٥٦ : بالنفائسِ
على طريق بصرةٍ وفارس
مودعاً قبر النبي المصطفى
وأهله
الصفحه ٥٦٠ : علي الساجد الفقيه
عن الحسين السبط عن عليِّ
عن النبي الطاهر الأميِّ
الصفحه ٥٦٤ : حاله كحال نبي الله يوسف عليهالسلام لما حمله طاغية عصره على السلطة.
في حين لم تعِ الامة تلك الدواعي
الصفحه ٥٦٥ : الظمى
يقولُ يا فاطم لو شهدتهِ
مجدّلاً من بعد ما عهدته
يحمله النبي
الصفحه ٥٦٧ : ءِ
وأخبر الخليفةَ الحراسُ
قد فُتِنت بابن النبي الناسُ
فبعث المأمون من يمنعهُ