الصفحه ٦١٠ : الحسين عليهالسلام وقد خرج اولاً في الكوفة ، ثم تنقل بين خراسان ومرو ، ثم انتقل الى الطالقان وقد عرض
الصفحه ٦٣٩ : منهم جماعة ، وقد أرسل إليهم المعتصم قائده « هاشم بن باتيجور » لكنه لم يفلح في القضاء عليهم ، ثم أرسل
الصفحه ٦٧٠ :
فبدأت ثورتهم في البصرة
ثم سرت الى بلادٍ كثرة
كمثل أهواز وعبادان
الصفحه ٧١٥ : مولده
عليهالسلام ومن ثم غيّبه الغيبة الصغرى ، وما تلاها حتى لا تكون في عنقه عليهالسلام بيعةً لأحدٍ من
الصفحه ٧٣٢ : الله صلىاللهعليهوآله ويفتح الله له أرض الحجاز ثم تنزل راياته سواد الكوفة ، ثم يبعث جنوده
الى الآفاق
الصفحه ٧٤ : الرومِ
ومرسلٌ ايضاً الى النجاشي
رسالةً تحملُ للاحباشِ
ثم كتابه الى
الصفحه ٧٨ : كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ
شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم
الصفحه ٨٩ : (١)
صلّى عليه الله والملائكُ
فهو النبيُّ الطاهر المباركُ
ثمّ (عليّ) هو والعبّاسُ
الصفحه ١٤٦ :
وفاتها عليهاالسلام
ثمّ قضت طاهرةً مطهره
لكنّ أضيعَ قبرُها في
الصفحه ٢١٠ : على السيف ، ثم قضى شهيداً صابراً وهو يسبّح الله ويكبره ، ثم اُلقي من سور القصر وقُتل في نفس
اليوم هاني
الصفحه ٢١٢ :
ثمَ مضى قُدماً « لذاتِ عِرقِ »
مُصمّماً على الوفا والصدقِ
الصفحه ٢٢٠ :
خطبة الحسين عليهالسلام قبل المعركة
ثمَّ امتطى ناقَتهُ ونادى
يا
الصفحه ٢٢١ : علي سبيل ، وإن لم تقبلوا منِّي العذر ولم تعطوا النصف من أنفسكم ، فاجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن
الصفحه ٢٢٦ : مقتولٌ لِشرِّ العُصَبِ
ثُمّ تُذَلّونَ بقَتلي أبَدا
يا مَنْ قَتلتُم فاطِماً
الصفحه ٢٣١ :
ثمّ مَضى لربِّهِ سَعيدا
مُضَمَّخاً مُرمَّلاً شَهيدا
وهجمَ