الصفحه ٣٢٩ : : سلني حوائجك ، فأخذ يتشفع بمن حكم عليهم بالموت فأجابه إلى ذلك
، ولم يبايع الإمام ليزيد كما بايع الناس
الصفحه ٣٣٦ : دولة فتيه
قد أعقببت حكم بني أُميّه
فأرسلت دمشق بالفرسانِ
الصفحه ٣٥٠ : جعلك قيّماً لهم
في ما آتاك من العلم ، وولّاك من خزانة الحكمة.
ـ فإن أحسنتَ في تعليم الناس ما
ولّاك
الصفحه ٣٥٧ : دون حكمه.
ـ ولا تعمل برأيك دونَ مناظرته.
ـ تحفظ عليه ماله.
ـ وتنفي عنه خيانته في ما عزّ أو
هانَ
الصفحه ٣٦٤ : للأخ على
أخيه.
[٥٠] وأمّا حقّ أهْل الذمّة :
ـ فالحكم فيهم أن تقبل منهم ما قَبل
الله.
ـ وتفي بما
الصفحه ٣٦٥ :
ـ وتحكم فيهم بما حكم الله به على
نفسك ، في ما جرى بينك وبينهم من معاملة.
ـ ولا تظلمهم ما
الصفحه ٣٧١ :
الصراعات السياسية للخطوط المختلفة في اتجاهات الحكم والسياسة ، كما واجه القلق الثقافي والاضطرابات العقائدية
الصفحه ٣٧٧ : ! لعلك تبقى حتى تلقى رجلاً من ولدي يقال له : محمد بن علي بن الحسين يهب الله له النور والحكمة فأقرئه منَّي
الصفحه ٣٧٨ : عليهالسلام ولقد
رأيت الحكم بن عتيبة مع جلالته في القوم بين يديه كأنّه صبي بين يدي معلّمة.
وقال ابن العماد
الصفحه ٣٨٢ : بدليل العقل
والنقل وبأسلوب أخلاقي حكيم ومؤثر ، وهكذا أصبح قطب الرحى للفكر الاسلامي ومدار الحكمة والعلم
الصفحه ٣٨٧ :
لولا بيانُ حكمةِ الإمامِ (١)
__________________
(١) كان للإمام الباقر عليهالسلام
الدور
الصفحه ٣٩٠ : عليهالسلام فكان يقابل الإساءة بالإحسان والبرّ والمعروف ويعامل الجهلاء بالصفح والحلم والحكمة ، وقد ذكر
الصفحه ٣٩٨ : في قتله ، فمنهم مَن قال : إنّ هشام بن الحكم ـ كما في بحار الأنوار ـ هو الذي أقدم على اغتيال الإمام
الصفحه ٤٠١ : والحكمة
وحمل لواء الحق والعقيدة
وبعث النهضة في تاريخ الأمة
أهدي هذا الجزء من ( قوافل النور
الصفحه ٤١٤ : عُرفوا بالنبوغ والفطنة ، وسرعة البديهة ، وقول الجدل ، منهم : هشام بن الحكم المعروف بقوة الحجة والجدل وعلم