الصفحه ٩٩ :
والحسن والحسين عليهمالسلام ، الى الوادي ، وأن يباهل بهم أهل نجران ، فيدعو الله أن ينزل العذاب
على
الصفحه ١٣٩ : والنُقَبا (١)
المرتضى حيدرةٌ والحسنُ
ثمُ الحسين السيدُ الممتحنُ
أُمهما
الصفحه ١٤٧ : من مواقف القيامة ، ثم تنزل على نجيبها فتأخذ قميص الحسين بن علي عليهالسلام بيدها مضمّخاً بدمه وتقول
الصفحه ١٥٨ : (٢)
* * *
__________________
(١) وردت عن رسول الله صلىاللهعليهوآله الكثير من الأحاديث التي يذكر فيها فضل الإمام الحسن وأخيه الحسين
الصفحه ١٦٣ : الدامية وهي التي تسمّى في التاريخ بحرب « صفّين » وكان للإمام
الحسن ومعه أخوه الحسين عليهالسلام وقفاتهما
الصفحه ١٧٧ : أَبيهِ ثائرَهْ
وغَضِبَ الحسينُ والعبّاسُ
واخْتلفتْ فِيما تَراهُ النّاسُ
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآله : أوّلهم علي بن أبي طالب عليهالسلام ثم الحسن عليهالسلام ثم
الحسين ثم تسعة من ذرِّية الحسين
الصفحه ١٩٣ :
الحسين عليهالسلام ومشروع الثورة
وأقبلَتْ شيعتُهُ اليهِ
مُلقيةً
الصفحه ١٩٩ : الإمام الحسين عليهالسلام أن
يغادر المدينة إلى مكة فغادرها أواخر شهر رجب عام ٦٠ للهجرة حيث أخذت الأمور
الصفحه ٢٠٤ : ، وكان من جملة رجالات الشيعة الذين عبروا عن ولائهم للحسين بإخلاص وصدق « عابس بن شبيب الشاكري » حيث قال
الصفحه ٢٠٥ : الصبحِ والليلِ مَعا
مُلَثّماً بعمَّةٍ سوداءِ
يقلّدُ الحسينَ بالسيما
الصفحه ٢٠٦ :
__________________
=
ودخل القصر ليلاً ، فعرف الناس
انه ابن زياد وليس الحسين ، حينذاك
الصفحه ٢١٨ :
يوم عاشوراء
صفَّ الحسينُ للقتالِ صحبَهْ
وحثَّهمْ للصبرِ عندَ
الصفحه ٢٢٩ : (١)
* * *
__________________
(١) بدأت المعركة بين جيش الضلال
، واصحاب الحسين عليهالسلام بحملات غير متكافئة بين الطرفين فاستبسل اصحاب
الصفحه ٢٤٨ :
إلى الوغى مُسْتسهلينَ الصَّعْبا
ومُشعلينَ بالسيوفِ الحَرْبا
صاحَ الحسينُ يا