الصفحه ٢٢٣ :
فأوقدَ الحسينُ حولَ الخِيَمِ
ناراً لكي يَحمي بناتِ الكرمِ
الصفحه ٢٢٦ :
الحسين عليهالسلام إمتداد لرسول الله صلىاللهعليهوآله
فنشرَ الحسينُ مُصْحَفاً
الصفحه ٢٥٦ :
دُعاء الحسين عليهالسلام قبل مقتله
ورفعَ اليدينِ بالدعاءِ
الى إِلهِ الكونِ
الصفحه ٢٦٥ :
فرس الحسين عليهالسلام
وبعدَ مقتلِ الحسينِ انهزَما
جوادُه مُجرحاً
الصفحه ٢٧٧ :
في محنة الأسر
وبعدَ مقتلِ الحسينِ الطاهرِ
وبعدَ أن جفَّ دمُ المناحرِ
الصفحه ٢٧٨ : زينبُ في الرمالِ
جسمَ أخيها داميَ الأوصالِ
فهتفت هذا الحسينُ في العَرا
الصفحه ٣٣١ : وخصوصاً في أجواء الكوفة التي تنصر الحسين عليهالسلام وهي
التي دعته إليها ولم توفق إلى نصرته وإغاثته يوم
الصفحه ٣٧٣ :
في رجبٍ قد وُلِد الإمامُ
فاستبشَر النبيُّ والإسلامُ
قد ضمّهُ الحسينُ في
الصفحه ٤٧٧ : وهو الحسين بن علي بن الحسن بن الحسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب عليهمالسلام وقالت المصادر انه كان
الصفحه ٤٧٩ :
حرباً على كل ولاة الهادي
فبايعوا الحسين إلا « الكاظمُ »
وهو لعمري بالمصير
الصفحه ٣٥ : ء يزيد بن زياد الكندي الذي جثا على ركبتيه بين يدي الإمام الحسين عليهالسلام :
وكان في معسكر
الصفحه ٣٩ : ء مكة. وعندما التقى جيش الحر بن يزيد الرياحي بركب الحسين عليهالسلام في الصحراء كان جنود الحر عطشى بحاجة
الصفحه ٢١٠ : الحسينُ لم يزلْ مُقِيما
يُقبّلُ الأركانَ والحَطِيما
يَنهى عنِ الفحشاءِ والمعاصي
الصفحه ٢١٢ :
* * *
__________________
(١) بعد اعلانه الثورة سار الحسين
باتجاه الكوفة فوصل منطقة تدعى « الصفاح » حيث التقى الشاعر المعروف
الصفحه ٢١٧ : يا جدّاهُ
يا منْ حباهُ بالكتابِ الله
هذا حسينٌ قدْ نَعى لي نفسَهْ