الصفحه ٢٤٤ :
إستغاثة الحسين عليهالسلام
وبعدَ أنْ توالَتِ الاصحابُ
الى الردى
الصفحه ٢٤٥ :
شهادة عليّ الأكبر
أوّلهُمْ نجلُ الحسينِ الأكبرُ
عليٌّ الفتى
الصفحه ٢٥٢ : يداً للماءِ كيْ يغْتَرِفا
ففي فؤادهِ لهيبٌ ما انطَفى
تذكَّرَ الحسينَ والنسا
الصفحه ٢٥٣ :
وندبت فاطِمَ والنبيا
وجعفرَ الطيارَ والوصيّا
هذا الحسينُ
الصفحه ٢٦٠ : منهُ أو تقضي ظَما
أو تقبَل الأمرَ وأنْ تَسْتسلما
فأَغمضَ الحسينُ طَرفاً ومَشى
الصفحه ٣٠١ : الخدينِ
كأنّهُ بات بعسجدينِ
شفيتُ نفسي من دمِ الحسينِ
الصفحه ٣١٣ : النبي
توقفوا لم يدخلوا عليها
وارسوا « ابن حذلمٍ » إليها
ينعى الحسين
الصفحه ٣٨٤ :
إحياء مجالس الحسين عليهالسلام
يُحيي مآسي الطفّ في بكاءِ
ويَنصبُ
الصفحه ٦٤٥ : .
٥ ـ ولعل من أشد منكراته وموبقاته
ما قام به من إنتهاك قبر الامام الحسين عليهالسلام وهدمه ، وإجراء الما
الصفحه ١٨٥ : البطل الذي تدور حوله أحداث القصة ، وقد كانت كتب المقاتل قبل استشهاد الإمام الحسين عليهالسلام عام ٦١ هـ
الصفحه ١٨٩ : (١)
مُستبشراً بمولدِ الحسينِ
مُبْتَسِماً ودامِعَ العَينينِ
مُبتسماً بفرحةِ الوليدِ
الصفحه ١٩٧ :
كانَ الحسينُ أولَ الآتِينا
مع ثلَّة مِنْ هاشم شاكِّينا
قال لهم : كونوا على
الصفحه ٢٠٣ : »
وهوَ مضيقٌ مُفعمٌ بالموتِ
وكاتَب الحسينَ بالّذي جَرى
فجاءهُ جوابُهُ أنْ
الصفحه ٢١٤ :
ويستعدُّ للقتالِ والفِدا
وبعثَ « الحرُّ » الى أميرهِ
جَعْجعتُ بالحسينِ في مسيرهِ
الصفحه ٢١٥ :
__________________
=
كما اخبر بذلك النبي الاكرم صلىاللهعليهوآله وهي ان الحسين