الصفحه ٣٢٦ : فاطمة إن كنت جاهله
بجده أنبياء الله قد ختموا
مقدم بعد ذكر الله ذكرهم
الصفحه ٧٣٣ : والعدل والكرامة ، ويهزم فلول الظلم والفساد والظلام ، وما ذلك على الله بعزيز.
اللهم إنا نرغب اليك في
الصفحه ٣١٩ : السنين ، فقد روى الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري وغيره قال : كنت جالساً عند رسول الله
الصفحه ١٠٧ : الإمام علي ، كما صرح بذلك لعمه العباس ، لقد تحدث الإمام علي عن تلك التجربة في خطبته الرائعة الشقشقية
حيث
الصفحه ٤٤٩ : عليهالسلام قام فرحاً مسروراً ، ضاحكاً سنه وقال عليهالسلام : وهب الله لي غلاماً وهو
خير من برأ الله ثم وضع
الصفحه ٣٧٨ : ألقاب وهي تدل ملامح شخصيته العظيمة وهي : الأمين ، الشاكر ، الشبيه ؛ لأنّه كان يشبه جدّه رسول الله
الصفحه ٣٨٧ :
لولا بيانُ حكمةِ الإمامِ (١)
__________________
(١) كان للإمام الباقر عليهالسلام
الدور
الصفحه ٢٦١ : لارجو ان يكرمني الله بالشهادة ثم ينتقم لي منكم من حيث لا تشعرون.
فقال حصين : ورما ينتقم لك منا يا
ابن
الصفحه ٥٥ : في المسجد الحرام ، كما حدث مع الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود. ومن اجل ان تنجح قريش في خطتها كانت
الصفحه ٤٥١ : وفياً ، باراً بأخوانه وشيعته ، وباراً حتى بأعدائه
والحاقدين عليه.
ـ الامين : لقد مثل هذا اللقب كما
الصفحه ٦٣٠ : ، كما لأنه لكونه عليهالسلام سكن محله « عسكر » هو وولده ابا محمد « الحسن عليهالسلام » كانا يعرفان به
الصفحه ٧٨ : الموقف العسكري لصالح المسلمين. ومنّ الله عليهم بالنصر بعد ان اعجبتهم كثرتهم كما عبر عنهم القرآن بقوله
الصفحه ٣٣ : رجلاً يجبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله كرّار غير فرار » حيث أعطى الراية للإمام علي عليهالسلام. لقد
الصفحه ٦٩٨ : شهر شعبان واخبرها بأنه سيولد فيها إبنه وحجة الله في أرضه ، فسألته عن امه فأخبرها أنها نرجس ، فذهبت
الصفحه ٦٠٠ : حرمت عليه ، فلما كان وقت العصر حلت له ، فلما غربت الشمس حُرّمتْ عليه فلما طلع الفجر حُلت له ،
=