الصفحه ٣٥٠ : ما تعظمه منك إلّا بالله ـ بالرحمة والحياطة والأناة !.
ـ فيجب أنْ تعدلَ فيهم ، وتكونَ لهم
كالوالد
الصفحه ٥٠١ :
انا الامام عنوةً وهذا
صار لكل أمةٍ ملاذا
والله إنه أحقُ مني
الصفحه ١٢٥ :
أفسدتمُ عليَّ رأييّ جُبنا
أنا الذي أرى المخوف أمنا
الحرب قد مارستُها صغيرا
الصفحه ٥٩٩ :
فقال : ما تقول فيمن قتلا
صيداً وكان محرماً مبتهلا ؟
وبعد ان ساءله الامامُ
الصفحه ٥٠٢ : الرجل الذي عظّمته
واجللته ؟ فقال لي : هذا إمام الناس وحجّةُ الله على خلقه وخليفته على عباده ، فقلتُ : يا
الصفحه ٢٢٣ : لقد فعلتم.
ثم قال : أيها الناس اذا كرهتموني
فدعوني أنصرف عنكم الى مأمني من الارض ، فقال له قيس ابن
الصفحه ٣٧٦ :
حديث جابر بن عبد الله الأنصاري
لكنّهُ يُفرحهُ أن يَسمعا
تلاوةَ
الصفحه ٤٩٥ : هارون : هل ابقيت هناك لآل ابي طالب من احدٍ او تركتَ له ذكر ؟
فقلت : لا والله يا مولاي لقد
جهدتُ فما
الصفحه ٣٢٢ : له : الى أين يا ابن رسول الله فقال له الامام : انا في سفر وبعد أيام لقي الامام فقال له ألم
تسافر
الصفحه ٥٦ : انصرف رسول الله صلىاللهعليهوآله الى بيته
فاتبعته حتى اذا دخل بيته دخلتُ عليه فقلت : يا محمد قالوا لي
الصفحه ١٠٢ : ، ويمسني جسده ، ويشمني عرفه ،
وكان يمضغ الشيء ثم يلقمنيه ، وما وجد لي كذبة في قول ، ولا خطلة في فعل.
الصفحه ٢٩٤ : رضا المخلوق بسخط الخالق فتبوأ مقعدك من النار.
إتّجه الإمام نحو يزيد فقال له : أتاذن
لي أن أصعد هذه
الصفحه ٣٤٧ : تريد عيون الناظرين دونه ، فإذا كنت كذلك لم تكن متكلّفاً ولا متصنّعاً ، وكنت إنّما تقصد إلى الله.
[١٤
الصفحه ٢٨١ :
لقد أَتيتم فعلةً شوهاءا
هزّت جبالَ الأَرضِ والسما
الصفحه ٣٩٦ : الله الصادق عليهالسلام قال : إنّ أبي قال لي ذات يوم في مرضه : يا بُنيَّ ! أدخل اُناساً من قريش من أهل