الصفحه ٥٩٥ : له : من أنت ؟ فقال
لي : انا حجة الله عليك يا ابا الصلت ، انا محمد بن علي ، ثم مضى نحو ابيه الرضا
الصفحه ٧١٠ : (١)
* * *
__________________
(١) لقد أشرنا فيما سبق الى خوف
السلطة العباسية من تحركات الامام الحسن العسكري عليهالسلام وشدة مراقبته له
الصفحه ٥٤ : : (
وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ) دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال لي : يا علي ... اصنع لنا
الصفحه ٣٩٠ : :
إن كنتَ قد صدقتني مقالا
يغفر لها الله وإن كذبتا
فليغفر الله الذي ما قلتا
الصفحه ٥٢٨ : اتفق المؤرخون على
الالقاب التالية :
الرضا : لأنه كان رضى الله عز وجل
في ارضه ورضى لرسوله والائمة من
الصفحه ٣٠٢ :
جدّي وأبي وأخي اهتديت أنت وأبوك إن كنت مسلماً قال : كذبت يا عدوّة الله ! فرقت عليها السلام وقالت : أنت
الصفحه ٨٧ :
__________________
(١) المشهور ان عمر بن الخطاب
عندما بايع الامام علي ، قال له : « بخ بخ لك يا ابن ابي طالب ، لقد اصبحت مولاي
الصفحه ٤٤٨ : بالامر ، لانه قد عهد اليها ان لا تسبقُه بشأن وليده ، وكان ابو عبد الله عليهالسلام
يتناول الطعام مع جماعة
الصفحه ١٥٦ : اُذنهِ اليسرى ، ثمّ قال لعليّ عليهالسلام : أي شيء أسميت ابني
؟. قال : ما كنت لأسبقك بذلك. فقال
الصفحه ٥٠٠ : كان يتذرع بها الرشيد لتبرير سلوكه العدائي مع الإمام عليهالسلام.
لقد اصبح الامام بعد عقد من حكم
الصفحه ٤٥٤ : .. قيل كان معه عبد الله بن مسلم فلما أتيت المدينة قصدتُ دار الصادق عليهالسلام لآخذ منه علماً .. قيل
أشار
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآله على نصرته والقتال تحت رايته وقد سميت هذه البيعة بيعة الرضوان وفيها أنزل الله تعالى : ( لَّقَدْ
الصفحه ٥٧٨ : : لم يمض وقت طويل على تقلد الامام لولاية العهد حتى تنكّر له المأمون واضمر له السوء والغدر ، واخذ
يبغي
الصفحه ٢٤٤ : تُجيبوا
أنا الذي مِنْ بعدِكُم غريبُ
لم يبقَ لي غيرُ حماةِ أهلي
الصفحه ٧١٣ :
مراقباً في وسطِ الجنودِ
وكان جعفرٌ بها تقدما
وهو اخٌ للعسكري عُلِما