الصفحه ٤٩٧ : ، وكنتُ
في طوس ، وبعد اخذٍ وردٍ يطول سرده.
قال لي هارون : خُذ هذا السيف
وامتثل لأمر هذا الخادم الذي هو
الصفحه ٤٢٦ :
فقال كالسحابِ كان جعفرُ
وكفهُ تعجزُ عنها الأبحرُ
الارضُ ميراثٌ له والناسُ
الصفحه ٩ :
كما يجد فيها طلبة الجامعات والشباب
مادة التاريخ القديمة بلغة حديثة تتناسب مع روح العصر تجيب على
الصفحه ٥٨١ : الناس بالرضا فقلت له من انت ؟ فقال : انا حجة الله
عليك يا ابا الصلت ، انا محمد بن علي « الجواد » ثم مضى
الصفحه ٣١٨ : المصري عبد العزيز
سيّد الأهل : لقد وُلِد ضعيفاً نحيفاً تلوح في نظراته ومضات خافته ، وكأنها ومضات همّ
الصفحه ٣٧٧ : رسول الله السلام
ورحمة الله وبركاته ، فكيف ذاك يا جابر ؟.
فقال : كنتُ ذات يوم ، فقال لي : يا
جابر
الصفحه ٤٢٢ : ثبت لك حجّة تبعناك ، وان لم تكن منهم فلا كلام لك ، وإن كنت من اصحاب جعفر بن محمد فما كان هكذا يخاطبنا
الصفحه ٦٥٦ : فعل فعله في إيامنا هذه ، كما كان معروفاً فيما مضى من الزمان ، حيث رأينا
تخريب قبر الامام علي
الصفحه ١٣ : الفرع من ذاك الأصل وكأن هذهِ الكتب ذرية بعضها من بعض.
أنّني وأنا أقرأ هذهِ الملحمة ذكرتني
بأيام الرجز
الصفحه ٣١٦ :
الله الحسين عليهالسلام حتى جفت دموعها ، وكان من رثائها في الحسين عليهالسلام :
إنّ الذي كان
الصفحه ٧٠١ : ، كما قال تعالى : (
وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ) مريم / ١٢. وكذلك حصل لنبي الله عيسى عليهالسلام
الصفحه ٤٢٠ : الذين يخشون الله عز وجل ، وكان كثير الفوائد وما حدثني
بحديث جدّه رسول الله صلىاللهعليهوآله إلّا كان
الصفحه ٤٩٦ : الطائي : دخل
عليَّ عبيد الله البزاز النيسابوري ، وكان صاحباً له في شهر رمضان ، فلما قدمت له مائدة الطعام
الصفحه ١٩١ :
__________________
(١) كان الإمام الحسين أشبه الناس
بجده رسول الله خَلقاً ، وخُلقاً ، وهيبة ، وقد لقّبه النبي ـ كما جاء في
الصفحه ٤٢٥ : وكثرة مراقبته له ، والتشديد عليه من قبل جلاوزته ، حتى كان عليهالسلام يعمل هو وأصحابه بمبدأ التقية ، وهو