الصفحه ٢٨٢ : (١)
* * *
__________________
(١) لقد أبدى عبيد الله بن زياد
كفراً وطيشاً وحماقة عندما وضع رأس الحسين ريحانة رسول الله
الصفحه ٢٨٦ :
وكان صوتهُ لهم مسموعا
«
والله لو يكشفُ لي عن بصري
ضاق عليكم موردي ومصدري
الصفحه ٥٢٥ : عظمة قدر
الامام الرضا عليهالسلام وانه كان محل عناية آبائه واجداده المعصومين عليهمالسلام وانهم كانوا
الصفحه ٣٥ : متكاملاً لإدارة الحكم يستفاد من مفاهيمه الرسالية في كل عصر ومكان ، لقد أبرز هذا المعنى بقوله واصفاً للعهد
الصفحه ٣٧ : أو الفعلية لغرض في المعنى ، وتبقى الجملة تحمل معنى يحسن السكوت عليه ، وتحمل اسمها الذي كان لها قبل أن
الصفحه ٦٤ : الرسولُ تلك القتلى
هل كان وعدُ الله فيكم عدلا ؟
اني وجدتُ الوعدَ حقاً حقا
الصفحه ٥١٠ : له حدثاً يكون فيه زوال نعمتك.
فقال الفضل : قد ارسلوا لي غير
مرة كل اقتله فلم اجبهم الى ذلك ولو
الصفحه ٢٣٨ : للشمرِ ألستَ مُسلماً
تواجهُ اللهَ بهذهِ الدما
فغضبَ الشيطانُ ثمّ قتلَهْ
الصفحه ٣٧٥ :
سخينةً يَغمرها الخشوعُ (١)
* * *
__________________
(١) لقد عاش الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٢٨ :
له بها مواقفُ موصوفَهْ
يقولُ قدْ خيّرتُ نفسي الآنا
أنْ أدخلَ النارَ أو
الصفحه ٣٤٨ : ، وعققته نفسك ، فعرّضْتها لمكروه ، وعرّضتهُ للهلكة فيك ، وكنت خليقاً أن تكون مُعنيناً له عليه نفسك
الصفحه ٣٤٦ :
قائمٌ بها بينَ يدي الله ، فإذا علمتَ ذلك كنتَ خليقاً أن تقومَ فيها مقامَ العبد ، الذليل [ الحقير
الصفحه ٣٦٥ : صلىاللهعليهوآله حائلٌ فإنّه بلغنا
أنّه قال : « مَن ظَلَمَ معاهداً كنتُ خصمه » فاتّق الله. ولا حول ولا قوّة إلّا
الصفحه ٥٠٣ : الله منّا ؟! فأجابه الإمام عليهالسلام : لو بُعث رسول الله حياً وخطب منك كريمتك هل كنت مُجيبه الى ذلك
الصفحه ٧٢٣ :
__________________
=
ـ جاء بسندٍ الى ابن عباس قال : سمعت
رسول الله