الصفحه ٥٣ :
والكلُّ منهم للنبي ضامنُ
اولُ من صدقهُ (عليُّ)
الوارثُ الخليفةُ الوصيُّ
الصفحه ٥٤ : القرآن الكريم ويتعلمون احكام
الاسلام ويتدارسون شؤون الدعوة ، وكان أول من آمن به الشباب ، والرجال الأحرار
الصفحه ٤١١ :
__________________
=
إن الإمام الصادق يُعتبر في
الواقع أول منْ أسسّ المدارس الفلسفية
الصفحه ٥٣٩ : المحقق عباس القمي هو اول مَنْ نبّه على هذا الخلط والاشتباه في كتابه الكنى والالقاب ، واشار
الى وجود اثنين
الصفحه ٦٠ :
اُنشودةً في شفة الدعاةِ
أولُ من صاح به (بلالُ)
ومن به قد ضجت الاغلالُ
الصفحه ١٠١ : الكافية ، كما مرّ بنا في القسم الأول من هذه الملحمة.
الصفحه ٢١ : معاوية منه قال :
فانكشفت زمرة أهل الشام
وابتسم الفرات للإمام (١)
نجد أن
الصفحه ٣٢٩ : .
وأمر المجرم ابن عقبة بحز رؤوس
الشهداء من أبناء يثرب وبعثها إلى الطاغية يزيد بن معاوية فلمّا وضعت بين
الصفحه ٥٧٩ : ووسائل القتل وكان معاوية الاموي قد فعل ذلك مع اغلب خصومه ومنهم الامام الحسن عليهالسلام.
من الاسباب
الصفحه ١٦٥ :
في الكوفة
وظلَّ في الكوفةِ بعدَ والدهِ
مُنفّذاً وصيةً منْ قائدهِ
الصفحه ٦٨٤ :
ومن غدا في كل نادٍ يُحمدُ
وابن حكيم واسمهُ معاويه
ويا له من ثقةٍ وراويه
الصفحه ١٧١ : .
وهذا لو تمّ فإنّه يعني أنّ
معاوية قد حقق مشروعه في إنتهاك حرمة الإسلام ، واستباحة المحرمات من موقع
الصفحه ١٩٤ :
ضحايا العقيدة من أصحاب الإمام علي عليهالسلام
والشامُ في أحقادِها تَفورُ
الصفحه ٢٠٢ : فيها عن طاعتهم له ورغبتهم الشديدة في التخلص من حكم يزيد بن معاوية ، ويطلبون منه القدوم ليقودهم في
الصفحه ٣٣٥ : معاوية في مدينة النبي صلىاللهعليهوآله فانتدب المختار لمواجهة جيشاً مفعماً بحب آل محمد