الصفحه ٦٨٦ : الطبرسي بسد الى
جعفر بن محمد بن مالك الفرازي البزاز ، عن جماعة عددهم اربعين نفراً من شيعة الامام
الصفحه ١١٤ : النواصي
ما دخل الإسلامُ في قلوبهم
ولا يزالُ الكفرُ من عيوبهم
الصفحه ١٠٩ :
مَن جحدوا « خمّاً » وخالفوا النبيّ
شعارُهم كان لأخذ الثارِ
بقتل عثمان بيوم
الصفحه ١٢٥ : النسا من الخمارِ (٢)
فما لكم أدعوا ولم تجيبوا
كأنما الصخرُ لكم قلوبُ
الصفحه ١٢٣ : الإمام علي عليهالسلام أنهم طلبوا من الإمام أن يعود الى قتال معاوية ، وهم الذين فرضوا عليه بالأمس إيقاف
الصفحه ١٧٦ : والمَهْدِي
فظلَّ في آلامهِ يُعاني
وهوَ الّذي ليسَ لهُ مِنْ ثانِ
الصفحه ١٢١ : (١)
وصرخوا نحن نريد الحَكَما
من العراق حيث تحقنُ الدما
«
الاشعريَّ » شيخنا الكبيرا
الصفحه ٢٢ : ء الأوّل من الملحمة تكفل نظم
سيرة النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله حيث بلغت أبيات هذا الجزء ٣١٠ أبيات
الصفحه ٥٢ : اولِ كلمات نزلت عليه هي الآيات الخمس الاولى من سورة
العلق والتي اولها (
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي
الصفحه ٦٤٠ : أن أول مَنْ قال بها وأظهرها هو الخليفة هارون الرشيد العباسي ، ثم أظهرها بقوة
وعمل بها ، وحمل الناس
الصفحه ٢٨٨ :
في أوّل الأيّامِ من شهرِ صفر
فوجدوا دمشقَ قد تزيّنتْ
وبالجيوشِ الحمر قد
الصفحه ٤٣٠ : رجل.
وفي الأول من صفر ، عام ١٢١ هـ
أعلن الإمام زيد بن علي عليهالسلام ثورته ، وفي اثناء القتال
الصفحه ٦٠٩ :
ـ أول من أدخل الاتراك في بلاط
الخلافة لأنهم أخواله.
ـ اتخذ سامراء عاصمة له بدل بغداد
ونقل الاتراك
الصفحه ٣٥٠ : اسْترعيته
بفضل قوّتك عليهم ، فإنّه إنّما أحلّهم محلّ الرعية لك ضعفهم ، وذلّهم ، فما أولى مَن كفاكَهُ ضعفُهُ
الصفحه ٧٠٧ :
__________________
=
كانت هذه الاشارة الاولى من
الامام الحسن العسكري عليهالسلام