الصفحه ٥٥ : جماعتنا ، وشتتَ أمرنا ، وإنما قوله كالساحر يفرق بين الرجل وبين أبيه ، وبين
الرجل وبين أخيه ، وبين الرجل
الصفحه ٦٣ : قوله تعالى : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ
بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَى? نَصْرِهِمْ
الصفحه ٦٥ : الحرب لصالح قريش حتى انه جرح رسول الله صلىاللهعليهوآله وشاع في المعركة ان الرسول قد قُتل فنزل قوله
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله في بيت ام سلمة
نزلت توبتهم على رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله تعالى : (
لَّقَد تَّابَ اللَّـهُ
الصفحه ٨٦ : الوداع ، وحجة البلاغ ، وحجة التمام ، وعند منصرفهم من مكة ، نزلت على الرسول آية التبليغ وهي قوله تعالى
الصفحه ٨٧ : ومولى كل مؤمن ومؤمنة » لكن الزمن يدور واذا بعمر ينسى بيعته وقوله ، ويعمل على منع الامام علي من حقه في
الصفحه ٩٩ : ).
ورد عن الرسول صلىاللهعليهوآله قوله : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما أن تمسكتم
الصفحه ١٠٠ : إثنا عشر إماماً أولهم الإمام علي وآخرهم المهدي المنتظر ، ومن هذه الأحاديث قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٢ : ، ويمسني جسده ، ويشمني عرفه ،
وكان يمضغ الشيء ثم يلقمنيه ، وما وجد لي كذبة في قول ، ولا خطلة في فعل.
الصفحه ١٠٣ :
فسخر القومُ وقالوا في غضب
تباً وكان القولُ من « أبي لهب »
لكنما الفتى عليٌ
الصفحه ١٠٤ : ، وهو قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ وَاللَّـهُ رَ
الصفحه ١١٠ :
وناح خلف رحلها الغرابُ
تذكرت قول « النبيِّ » فيها
إيّاكِ « يا حمراءُ » أن
الصفحه ١٢٥ : فيها عن الوضع المؤلم الذي وصل اليه مجتمعه منها قوله : ألا وإني قد دعوتكم الى قتال هؤلاء القوم ليلاً
الصفحه ١٣١ : قد عيّن الأئمة بوحي الهي ، حيث ورد عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : « الحسن والحسين إمامان قاما أو
الصفحه ١٣٩ : ».
وقوله : « فاطمة بضعة مني من
أغضبها أغضبني ». مسند أحمد ٤ / ٣٣٢. البخاري ٢ / ١٨٥.