الصفحه ٣١٤ :
٥ ـ الحسن
بن الحسن
وقد ذكرنا انه سقط في المعركة جريحا ، وبرىء
من جراحاته
٦ ـ عمر
بن الحسن
الصفحه ٤٠١ : أثر
خطاب معاوية الذي فضح فيه جده وأباه فعمدوا إلى مؤدبه عمر القصوص فقالوا له : أنت
علمته هذا ، ولقّنته
الصفحه ٤٥٦ : بها دار الشهيد العظيم حجر بن عدي وكان قد هدمها زياد ابن أبيه (١).
وأما الخبيث الدنس عمر بن سعد فقد
الصفحه ٤٨١ : عمر (٢) سعيد بن المسيب (٣) ابو واقد الليثي (٤)
ابو سلمة (٥) ابو سعيد (٦) عمرة بنت عبد الرحمن
الصفحه ١٣ :
منذ خلافة عمر ، فقد كان من ولاتها عمار بن ياسر وعبد اللّه بن مسعود ، فأخذا
يشيعان في اوساطها مآثر
الصفحه ٢٨ : الحارث المخزومي القرشي أحد الفقهاء السبعة ، ولد في خلافة عمر ، وكان
يقال له راهب قريش لكثرة صلاته ، وكان
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) مقتل المقرم (ص
١٥٢) وذكر الخوارزمي ان هذا الحديث كان بين الحسين وبين ابن عمر في مكة ، وكان قد
دعاه إلى
الصفحه ٥١ : يوم التروية إلى العراق ، والناس يروحون إلى منى ، ولا بأس بالعمرة في ذي
الحجة لمن لا يريد الحج (١)
وهذه
الصفحه ٧٩ : ، وارسلوا إليه
ثلاثين الفا عليهم عمر بن سعد ، وارادوا دخوله إلى الكوفة والنزول على حكم عبيد
اللّه بن زياد
الصفحه ٨٤ :
سأمضي وما بالموت عار على الفتى
اذا ما نوى حقا وجاهد مسلما
عمره اللّه بقا
الصفحه ١٠٨ : لابن
سعد :
ووثق العجلي عمر بن سعد ، فقال : كان
يروي عن أبيه أحاديث
الصفحه ١٠٩ : حريث فأنكر عليه رجل في مجلسه وقال
له :
أما تخاف اللّه؟ تروي عن عمر بن سعد
فبكى العيزار وقال : لا اعود
الصفحه ١١٢ : العراق واحد المرشحين الستة من قبل عمر بن الخطاب لزعامة الخلافة
الاسلامية ، وانه قرشي وممن يمت للامام بصلة
الصفحه ١٢٣ :
١ ـ الحر بن يزيد الرياحي ، وكان على
الف فارس ، وهو الذي حاصر الحسين في كربلا.
٢ ـ عمر بن سعد
الصفحه ١٣٩ : صوته قائلا :
«يا عمر أتترك بيت النبوة يموتون عطشا» وحلت
بينهم وبين الفرات أن يشربوا منه ، وتزعم انك