الصفحه ٤٨ : تقطعها عسلان الفلاة (١)
بين النواويس وكربلا ، فيملأن مني اكراشا جوفا ، واجربة سغبا ، لا محيص عن يوم خط
الصفحه ٣٨٦ : ومنى ، أنا ابن زمزم والصفا ، أنا ابن من حمل
الزكاة بأطراف الرداء أنا ابن خير من ائتزر وارتدى ، أنا ابن
الصفحه ٤٠٩ :
يطلب بثأر المشركين من المسلمين فأوقع بأهل المدينة وقعة الحرة الوقعة التي لم تمر
على البشرية مثلها ، ولا
الصفحه ٤٥٨ :
الثائر العظيم زيد
بن علي ، واشعل نار الثورة من بعده ولده يحيى وهم ينادون بمبادئ الحسين ويطلبون
الصفحه ٦٣ :
وارسلته الشرطة
مخفورا ومعه القطع المخرقة من الكتاب إلى الطاغية ابن زياد فلما مثل عنده قال له
الصفحه ١٩٩ :
فلا تقبلون منها
شيئا ، وجعلوا يقاتلون ببسالة مع الامام حتى استشهدوا بين يديه (١).
الحرب
الصفحه ٢٧٣ : لم يكد ينتهي من كارثة
قاصمة حتى تتواكب عليه أشد الكوارث هولا واعظمها محنة.
لقد عانى الامام في تلك
الصفحه ٣٨٢ :
أولا ـ انها دللت على غرور الطاغية
وطيشه ، فقد حسب أنه هو المنتصر بما يملك من القوى العسكرية التي
الصفحه ٤٤١ :
بفضل هدي الحسين ، وحسن
سمته ، وما رسمه من سياسة حكيمة في الوقوف أمام ظلمهم ، وما اختطه من خطة
الصفحه ٢٦٦ : انهزم الجيش من بين يديه فقد ذكرهم ببطولات أبيه فاتح خيبر ومحطم فلول الشرك ،
وقد انتهى الى الماء وكان
الصفحه ٣٨٤ : يلتمس المعاذير
ليبرر جريمته فقال لأهل الشام.
«أتدرون من أين أتى ابن فاطمة؟ وما
الحامل له على ما فعل
الصفحه ٤٥٤ : يكتفي بوسائل الدعاية المعروفة حينئذ كالخطابة والشعر بل لجأ إلى وسائل كثيرة
للدعاية منها التمثيل
الصفحه ٥٩ :
مصادرة أموال ليزيد :
ولم يبعد الامام كثيرا عن مكة حتى
اجتازت عليه وهو في «التنعيم» (١)
قافلة من
الصفحه ٢٧٥ : من نسل آل محمد ، وبادرت
إليه فارجعته إلى فراشه (١).
مصرع الرضيع :
أي صبر كان صبر أبي عبد اللّه
الصفحه ١٤ :
أصحاب الدولة ـ أصبحت
مدينتهم مجرد ولاية في الدولة الجديدة وان دخلهم من خراج الأرض التي فتحوها قد