الصفحه ١٠٨ : المرعى على دمن الثرى
له غصن من تحته السر باديا
ونفنى ولا نبقى على الأرض دمنة
الصفحه ١٦٧ : :
ولم يكد يفرغ الامام من كلماته حتى هبت
الصفوة الطيبة من أهل بيته ، وهم يعلنون اختيار الطريق الذي يسلكه
الصفحه ٨٦ : إليه مع
الصفوة الطيبة من أهل بيته واصحابه ، واستقبله عبيد اللّه استقبالا كريما ، واحتفى
به احتفاء بالغا
الصفحه ٢٦٠ : الحسين :
وبعد ما استشهدت الصفوة الطيبة من أهل
البيت (ع) ولم يبق مع الامام الحسين (ع) سوى اخوته من أبيه
الصفحه ١٤٥ :
وعلى الصعيد الطيب من ارض كربلا التحمت
القوى الغادرة مع جنود اللّه وخلايا التوحيد الذين شرح
الصفحه ٢٤٩ :
كلماته الحزينة «على الدنيا بعدك العفا».
مصارع آل عقيل :
واندفعت الفتية الطيبة من آل عقيل الى
الجهاد
الصفحه ٢٣١ : ، وطيب ريحه واحشره مع
محمد ، وعرف بينه وبين آل محمد».
واستجاب اللّه دعاء الامام فكان من يمر
بالمعركة
الصفحه ١٦٦ : يخليني من حسن نظره كعادته مع
اسلافنا الطيبين ، ففارقه جماعة من معسكره فقال له اهله : لا نفارقك ويحزننا ما
الصفحه ١٧٦ : مِنَ اَلطَّيِّبِ)
(٣).
فجعل الشمر يهزأ بالامام ، واندفع رافعا
صوته
الصفحه ٤٧٢ :
لابن عبد ربه الاندلسي
عيون الاخبار
لابن قتيبة
عقد الآل في مناقب
الآل
الصفحه ٣٣٩ : بن أبي طالب جدي وبنيه ، وعترته
الطيبين الأخيار ، وافتخر بذلك مفتخركم :
قد قتلنا عليكم وبنيه
الصفحه ٨ : هو إلا
صفحة من حياة الامام الحسين ، ومثل موجز عن حياته الطيبة التي يعتز بها كل انسان.
وقبل أن انهي
الصفحه ٤٩ :
٤ ـ انه
اعلن عن البقعة الطيبة التي يسفك على صعيدها دمه الزاكي وهي ما بين النواويس
وكربلا ، فبها
الصفحه ٢٠٥ :
أحد من الناس لا يخرج أحد الا وهو خير منك ..».
وما أروع قوله : «لا يخرج أحد الا وهو
خير منك» ان أي
الصفحه ٣٣٨ :
في حياته ، ولا عند
مماته ، حتى قبضه اللّه تعالى إليه محمود النقيبة ، طيب العريكة ، معروف المناقب