الصفحه ٣١٧ :
موقف الإمام (عليه السّلام) :
والتاع الإمام أمير المؤمنين (عليه
السّلام) ، وحزن أشدّ الحزن وأقساه
الصفحه ١١٧ :
ولعلّها من أجمل ما
رثى به الإمام (عليه السّلام) ، يقول :
وسامتهُ يركبُ إحدى اثنتينْ
الصفحه ٣٦٥ : تثمّن بقيمة ، أنكر عليه الإمام
أمير المؤمنين (عليه السّلام) ، وأيّده عمّار ، فقال له عثمان : أعليّ يابن
الصفحه ٤٢٠ :
الذي ضربت مصالحهم في عهد الإمام (عليه السّلام) ، فاتصلوا بحكومة دمشق ، وقاموا
بدور العمالة لها ، فراحوا
الصفحه ٢٨١ : المؤمنين (عليه السّلام) فراح بعد سنين يدلي بما انطوت عليه نفسه
من الشجون ، يقول (عليه السّلام) في خطبته
الصفحه ١٨٧ : ركن لغيره فقد
خاب سعيه وحاد عن الصواب.
٤ ـ زار الإمام الحسين (عليه السّلام) مقابر
الشهداء بالبقيع
الصفحه ٤٣٨ : ) لسبطيه (عليهما السّلام)...................... ٢١٦
وصيّة النبي (صلّى الله
عليه وآله) بالسّبطين (عليهما
الصفحه ١٤٠ : (عليه السّلام) : «حدّثني أبي
عن النبي (صلّى الله عليه وآله) أنه قال : المغبون لا محمود ولا مأجور
الصفحه ١٧ : (عليه السّلام) الذي كان من
أقرب الناس للإمام الحسين وألصقهم به لم يندفع بتضحيته الفذّة بدافع الأخوّة
الصفحه ٤٢٥ : المؤمنين فكره حربه ،
وأقبل على الإمام الحسين وأخبره بما
__________________
(١) تاريخ ابن عساكر
١٣ / ٥٧
الصفحه ٤٢٢ : .
الصراحة والصدق :
والشيء البارز في سياسة الإمام أمير
المؤمنين (عليه السلام) هو التزام الصراحة والصدق في
الصفحه ١٢٥ : :
وجُبِل الإمام الحسين (عليه السّلام) على
التواضع ومجافاة الأنانية والكبرياء ، وقد ورث هذه الظاهرة من جدّه
الصفحه ٢٧٧ : ٢ / ٢٨٩.
(٣) الإصابة ٢ /
٤٤٤.
(٤) تاريخ ابن الأثير
٢ / ٢٨٩.
(٥) الإمام الحسين
(عليه السّلام) / ١٩١.
الصفحه ١٩٣ :
عاش الإمام الحسين (عليه السّلام) وهو
في ريعان الصبا وغضارة العمر في كنف جدّه الرسول الأعظم
الصفحه ١١٣ : العقول وتحيّر الألباب.
٢ ـ الإباء عن الضيم :
والصفة البارزة من نزعات الإمام الحسين
(عليه السّلام