الصفحه ٣٧١ : ،
ويعتقله في بعض
__________________
(١) حياة الإمام
الحسن (عليه السّلام) ١ / ٢٥٨.
الصفحه ٣٢ : وعدم صحتها.
٢ ـ روى أحمد بن حنبل بسنده عن الإمام
علي (عليه السّلام) قال : «لمّا ولِد لي الحسن سمّيته
الصفحه ٣٤١ : وفقهاؤهم إلى الزعيم
مالك الأشتر مؤيدين مقالته ، ومنكرين
__________________
(١) حياة الإمام
الحسن (عليه
الصفحه ٣٨٩ : أخزاك الله يا نعثل.
__________________
(١) حياة الإمام
الحسن بن علي (عليه السّلام) ١ / ٢٧٩.
الصفحه ٣٥٣ : .
__________________
(١) أنساب الأشراف ٥
/ ٢٦.
(٢) حياة الإمام
الحسن (عليه السّلام) ١ / ٢٥٠.
(٣) الفتنة الكبرى ١
/ ١٢٠.
الصفحه ١٣٨ :
الإمام أبو جعفر
الباقر (عليه السّلام) والشعبي ، وعكرمة ، وكرز التميمي ، وسنان ابن أبي سنان
الدؤلي
الصفحه ٣١ : والعدل.
أقوال شاذّة
وحفلت بعض مصادر التاريخ والأخبار بصور
مختلفة لتسمية الإمام الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٢١٧ : ) بالسّبطين (عليهما
السّلام) :
وأوصى النبي (صلّى الله عليه وآله) الإمام
علي (عليه السّلام) برعاية سبطيه
الصفحه ١٣٣ : :
أ ـ خوفه من الله
:
كان الإمام (عليه السّلام) في طليعة
العارفين بالله ، وكان عظيم الخوف منه شديد الحذر من
الصفحه ٨٥ : الأخبار التي أثرت عن النبي (صلّى الله عليه وآله) في حقّ السبطين (عليهم
السّلام) ، ومدى أهمّيتهما ومقامهما
الصفحه ١٣ : صروح الظلم
والطغيان ، وتقود الجماهير إلى ميادين الحقّ والعدل.
وقد أدلى الإمام (عليه السّلام) بذلك في
الصفحه ٧١ : الناس وأكرمهم عند الله ، وهو باب مدينة
علمه ، وأبو سبطيه الإمام أمير المؤمنين (عليه السّلام) ، وبضعته
الصفحه ٧٠ : في أهل البيت (عليهم السّلام) (٢).
وإنّ (أَبْنَاءَنَا) إشارة إلى
الحسَنَين (عليهما السّلام
الصفحه ١٣٤ :
ج ـ حجّه
:
كان الإمام (عليه السّلام) كثير الحجّ ،
وقد حجّ خمساً وعشرين حجّة ماشياً على قدميه
الصفحه ٩٢ :
لقد أضفى النبي (صلّى الله عليه وآله) على
ريحانتيه حلّة الإمامة ، وجعلها من ذاتيّاتهما ؛ سواء أقاما