الصفحه ٤١٤ :
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
٣ / ٧٣.
الصفحه ٤٢٨ : وقال
له :
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
٢ / ٢٨٦.
الصفحه ٢٥٦ : قائلاً : «أنا أحقّ بهذا الأمر منكم ، لا اُبايعكم
وأنتم أولى بالبيعة لي ؛ أخذتم هذا الأمر من الأنصار
الصفحه ١٧٧ : الأوّلين.
اللّهمّ هذا ثنائي عليك ممجّداً ، وإخلاصي
لذكرك موحداً ، وإقراري بآلائك معدداً ، وإن كنت مقرّاً
الصفحه ٢٣٩ : وقالوا نحن المهاجرون وأصحابه
الأوّلون ، وعشيرته وأولياؤه فعلامَ تنازعون هذا الأمر بعده؟ فقالت طائفة منهم
الصفحه ٢٥ : فجّروا ينابيع الحكمة والنور في الأرض.
الوليد الأوّل :
وأفرعت دوحة النبوّة وشجرة الإمامة
الذرّية
الصفحه ٣٠ : » (٢).
إنّ أوّل صوت اخترق سمع الحسين هو صوت
جدّه الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، الذي هو أوّل مَن أناب إلى
الصفحه ٥١ : ، واستحسن لنفسه ما
يكرهه لغيره. مَنْ لانت كلمته وجبت محبّته. مَنْ لم يكن له حياءٌ ولا سخاء فالموت
أولى به من
الصفحه ١٠٥ : الاُولى ، فأقول
لهم : مَن أنتم؟ فيقولون كما تقول الاُولى : إنّهم من أهل التوحيد نحن من اُمّتك.
فأقول لهم
الصفحه ١٦٥ : وجلّ : (أَطِيعُوا
اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ
فِي
الصفحه ١٩٦ : عليه وآله) : «كل دم كان في الجاهليّة موضوع تحت قدمي ، وأوّل دم أضعه دم آدم
بن ربيعة بن الحارث بن عبد
الصفحه ١٩٩ : (صلّى الله عليه وآله) صوته قائلاً : «يا
أيها الناس ، مَن أولى الناس بالمؤمنين من أنفسهم؟»
فأجابوه
الصفحه ٢٠٣ : ، يتبع آخرها أوّلها ، الآخرة شرّ من الاُولى».
لقد استشفّ (صلّى الله عليه وآله) من
وراء الغيب ما تُمنى
الصفحه ٢١١ :
لم تطب نفسي حتّى
أتيتك بها». فقال (صلّى الله عليه وآله) : «أما أنه أوّل طعام دخل فم أبيك منذ
ثلاثة
الصفحه ٢١٥ : حضر أجلي».
وكان هذا هو السبب في لوعتها وبكائها ، وأمّا
سبب سرورها وابتهاجها فتقول أخبرني : «إنك أوّل