الصفحه ١٠٧ : ، ولئن يرضى عنّي أحبّ إليّ من أن يكون لي حمر النِعم.
وانبرى إليه أبو سعيد الخدري ، فقال : ألا
تعتذر
الصفحه ٢٥١ : السّلام) إلاّ وهي متفرّعة من يوم السقيفة حسب ما نصّ عليه المحققون.
سرور القرشيِّين :
وابتهجت قريش
الصفحه ٢٥٣ : :
بني هاشمٍ لا تطمعوا الناسَ فيكُمُ
ولا سيما تيم بن مرّة أو عدي
فما الأمر إلاّ
الصفحه ٤٢١ :
أن تُمنح إلاّ
للمتحرّجين في دينهم ، الذين لا يخضعون للرغبات والأهواء ، ويجب أن تستغل لتحقيق
ما
الصفحه ٦٦ :
كاذبين ؛ لأن الكذب من الرجس الذي أذهبه الله عنهم وطهّرهم منه تطهيراً (١).
آية المودّة :
وفرض الله على
الصفحه ٧٧ :
بتلك الآيات الكريمة
النازلة من السماء ، وقد أبرزت مدى مقامه العظيم عند الله.
في ظلال السنّة
الصفحه ١٥٤ : الضَعَفة شديد ، مطاع لا يعرف المبدئ
المعيد. فيا عجباً! وما لي لا أعجب والأرض من غاش غشوم ، ومتصدّق ظلوم
الصفحه ١٦٣ : ـ لأهلها ، ليس لأنفسكم ثمّ إلاّ الجنّة ، فلا تبيعوها بغيرها ؛
فإنه مَن رضى الله بالدنيا فقد رضي بالخسيس
الصفحه ٢٣٠ : السخرية من القول : بجواز
تقديم المفضول على الفاضل ؛ فإنّ هذا المنطق يوجب الغبن في العلم ، والزهد في
الصفحه ٢٦٥ :
استجابتهم لنداء الحق ، وجّهت لهم أعنف اللوم ، وأشدّ العتب والتقريع قائلة : «ألا
وقد قلت ما قلتُ على معرفة
الصفحه ٢٨٤ :
البلاء بشدّة وعنف
بالغين حتّى تحامى لقاءه أكابر الصحابة ، فإنّ درّته ـ كما يقولون ـ كانت أهيب من
الصفحه ٣١٣ : الذي ما
ألف في حياته إلاّ الجدّ والحزم في القول والعمل؟! ثمّ إنّ مَن يتّصف بهذه النزعة
كيف يتمكن أن
الصفحه ٣٢٣ : غير هذا.
ـ أنا اُخبرك أنه لم يشتّت بين المسلمين
ولا فرّق أهواءهم إلاّ الشورى التي جعلها عمر إلى ستة
الصفحه ٣٤٥ : يشغلهم عنك ، وأن تجمهرهم في المغازي حتّى يذلّوا لك ، فلا يكون همّة
أحدهم إلاّ نفسه ، وما هو فيه من دبر
الصفحه ٣٧٢ : كلامه ، وصاح به : اخرج
عنّا من بلادنا.
ـ أتخرجني من حرم رسول الله (صلّى الله
عليه وآله)؟!
ـ نعم