الصفحه ٢٦٢ :
نور الإسلام من
التناحر والانحطاط ، ووهن العقول وضحالة التفكير خصوصاً الجزيرة العربية ؛ فقد
مُنيت
الصفحه ٢٨٣ :
هذا البيت إن كان من
تركة النبي (صلّى الله عليه وآله) فإنه لم يؤثر عنه أنه وهبه لعائشة ، فلا بدّ أن
الصفحه ٢٨٨ :
أمري ما استدبرت
لأخذت من الأغنياء فضول أموالهم فرددتها على الفقراء. وفيما نحسب أنّ هذا الإجرا
الصفحه ٢٩٦ : معاوية ، ويقول
الرواة : إنّ جماعة من الصحابة عرضوا عليه أنّ معاوية قد جافى السنّة بسيرته فهو
يلبس الحرير
الصفحه ٧٣ : ) وجَدَ
مَن هو خير منهم ورعاً وتقوى لاختارهم للمباهلة ، بل لو كان هناك مَن يساويهم في
الفضل لامتنع أن
الصفحه ٣٠٤ :
إن وفى به مال آل عمر فأدّه من أموالهم
، وإلاّ فسل في بني عدي بن كعب فإن لم تفِ به أموالهم فسل في
الصفحه ١٢ :
من دون شكّ ستظلّ
تساير الركب الإنساني وهي ترفع شعار العدل ، وشعار الحق ، وشعار الكرامة ، وتضئ
الصفحه ٧٦ : ،
فتبرّعوا جميعاً بقوتهم ، ولم يتنالوا سوى الماء.
وفي اليوم الثالث قامت سيّدة النساء
فطحنت ما فضل من الطعام
الصفحه ١٧٧ : حجّتك عليّ ، وإن تعفُ عنّي فبحلمك وجودك وكرمك ، لا إله إلاّ أنت سبحانك إنّي
كنت من الوجلين ، لا إله إلاّ
الصفحه ١٧٩ :
ولا تجعلنا من
القانطين (١)
ولا تخلنا من رحمتك ، ولا تحرمنا ما نؤمله من فضلك ، ولا تجعلنا من رحمتك
الصفحه ٢٣١ : من النبي (صلّى الله عليه وآله) عليه.
٣ ـ وأهمّ صفة لا بدّ من توفّرها عند
مَن يتصدّى لزعامة الاُمّة
الصفحه ٤١٧ :
ضعيفة للغاية ؛ الأمر الذي أدّى إلى انتشار القلق الديني وقلّة الوعي الإسلامي ، وكان
من نتائجه ظهور
الصفحه ١٦ : .
ونحن لا نجد بُدّاً من عرض بعض تلك
الأحداث وتحليلها ؛ لأنها من وسائل الكشف عن حياة الإمام الحسين (عليه
الصفحه ٢٣ : والاجتماعية ، ويهديهم إلى
سواء السبيل.
الاُمّ :
إنّه الغرس الطيّب من سيّدة نساء
العالمين فاطمة الزهرا
الصفحه ١١١ : والإمامة ، فكان بحكم
مثُله وتهذيبه فذّاً من أفذاذ التكامل الإنساني ، ومثلاً رائعاً من أمثلة الرسالة