الصفحه ٨٨ : ، ومَن أبغضهما في النار» (١).
وهذا الحديث الشريف دلّ بوضوح على مدى
حبّه (صلى الله عليه وآله) لسبطيه
الصفحه ١٦٢ :
إِيمَانُهَا
لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلْ
انتَظِرُوا
الصفحه ١٦٦ :
لتعد من أروع
الثروات الفكرية والأدبية في الإسلام ، فقد حوت اُصول الأخلاق وقواعد السلوك والآداب
الصفحه ١٣٩ : ) : «قال رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) : من حسن إسلام المرء قلّة الكلام فيما لا يعنيه» (٢).
٢ ـ قال
الصفحه ٣١٣ : :
إنّما أنت صاحب مقنب (١)
من هذه المقانب تقاتل به ، وصاحب قنص وقوس وسهم ، وما زهرة والخلافة واُمور
الناس
الصفحه ٥٠ :
مجالسة السفهاء.
ومَنْ تزيّن بمعاصي الله عزّ وجلّ في المجالس ورثته ذلاً. من طلب العلم عَلِم.
يا
الصفحه ٩٤ :
حتّى أخذه فجعل إحدى
يديه تحت ذقنه والاُخرى في فأس رأسه (١)
، فقبّله وقال : «حسين منّي وأنا من حسين
الصفحه ٢٢٩ : العمل الذي يعهد إليه ، وأن يتحلّى بالخلق والإيمان ، والحريجة في
الدين ، إلى غير ذلك من البنود المشرقة
الصفحه ٦٠ :
عندنا ، وأنا من أهل
البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً» (١).
وتواترت الأخبار من
الصفحه ٢٤٦ : الطاهر حتّى يواروه في مثواه الأخير ، ويعودوا بعد ذلك إلى عقد مؤتمر عام
يضمّ جميع الطبقات الشعبية من
الصفحه ٨ : .
لقد تحدّى أبو الأحرار بثورته الكبرى
الطبيعة البشرية التي هي أسيرة الغرائز والعواطف ، فقد تحرّر منها
الصفحه ١٣١ : ؟».
ـ الإيمان بالله.
ـ «ما نجاة العبد من الهلكة؟».
ـ الثقة بالله.
ـ «ما يزيّن المرء؟».
ـ علم معه حلم
الصفحه ١٩٣ : توسّعت
مداركه ، ونمت ملكاته وهو في سنّه المبكّر.
وكانت هذه الفترة القصيرة التي عاش مع
جدّه من أهمّ
الصفحه ٣٠ : وآله) هذه
الكلمات ، التي تحمل جوهر الإيمان وواقع الإسلام ، في نفس وليده ، وغذّاه بها
فكانت من عناصره
الصفحه ١٤٦ :
٥ ـ قال (عليه السّلام) : «سمعت أبي
يقول : الإيمان معرفة بالقلب ، وإقرار باللسان ، وعمل بالأركان