الصفحه ٩٩ :
من بعدك ، فمدّ
جبرئيل فأتاه بتربة بيضاء ، فقال : في هذه الأرض يقتل ابنك هذا ، واسمها الطفّ ،
فلمّا
الصفحه ١٠٠ : من
موضع قبره؟ فقبض قبضة فإذا تربة حمراء (١).
٧ ـ روى أبو أمامة قال : قال رسول الله
(صلّى الله عليه
الصفحه ١٠١ : بين يدي النبي في بيتي ، فنزل جبرئيل فقال : يا محمد ، إنّ اُمّتك
تقتل ابنك هذا من بعدك ، وأشار إلى
الصفحه ١٤٢ :
«لا تديموا النظر إلى المجذومين ؛ مَن
كلّمهم منكم فليكن بينه وبينكم قيد رمح».
٨ ـ روت فاطمة بنت
الصفحه ٢٤٠ : والوئام فيما بينهم ، وإذابة الأحقاد والأضغان
ولكنها لم تزل كامنة في نفوسهم ، تظهر في كثير من الأحيان حينما
الصفحه ٢٥٢ : ، فيم أبو
بكر من أموركم؟ أين المستضعفان؟ أين الأذلان علي والعباس؟ ما بال هذا الأمر في
أقلّ حيّ من قريش
الصفحه ٣١٧ : عم ، لقد عدلت عنّا».
ـ مَن أعلمك بذلك؟
ـ «لقد قرن بي عثمان ، وقال : كونوا مع
الأكثر ، ثمّ قال
الصفحه ٣٢٢ : شاقّة وعسيرة من الجهد والعناء ، وقد قال في عهد عمر : والله
، لو مات عمر بايعت علياً.
ولكن الشورى قد
الصفحه ٣٣٢ : ذلك المجتمع على الحكم ، لا من أجل أن يتخذ وسيلة للصلاح
الاجتماعي وتطوير حياة الاُمّة حسب ما يريده
الصفحه ٣٤٥ :
والتفت إليه عامر فقال ساخراً منه : أنا
لا أدري أين الله؟!
ـ نعم.
ـ إني لأدري إن الله بالمرصاد
الصفحه ٣٦١ : ـ اُسامة بن زيد أقطعه أرضاً ثمّ
باعها (١).
هذه بعض الأراضي التي أقطعها عثمان ،
وقد اندفع جماعة من الطبقة
الصفحه ٣٦٨ : ذر وقال : أينهاني عثمان عن قراءة كتاب
الله؟! فوالله ، لئن أرضى الله بسخط عثمان أحبّ إليّ وخير لي من
الصفحه ٣٧٠ : إلى عثمان
يخبره بخطره عليه ويلتمس منه أن ينقله عنه ، فكتب إليه عثمان أن يرسله على أغلظ
مركب وأوعره
الصفحه ٣٧٢ : كلامه ، وصاح به : اخرج
عنّا من بلادنا.
ـ أتخرجني من حرم رسول الله (صلّى الله
عليه وآله)؟!
ـ نعم
الصفحه ٣٨١ : لأهل الثغور :
وأرسلت الجبهة المعارضة مذكّرة اُخرى
للمرابطين في الثغور من الصحابة يطالبونهم بالقدوم