الصفحه ١٤٣ : ) : مَن لبس ثوب شهرة
كساه الله ثوب نار».
هذه بعض بنود مسند الإمام الحسين (عليه
السّلام) وهي حافلة بآداب
الصفحه ١٨٠ :
الجواد الكريم ،
الرؤوف الرحيم. اللّهمّ أوسع عليّ من رزقك الحلال ، وعافني في بدني وديني ، وآمن
خوفي
الصفحه ١٨٤ : ) من الشعر وما استشهد به في بعض
المناسبات ، وإن كان بعضها ـ فيما نحسب ـ لا يخلو من الانتحال ، وهذه
الصفحه ١٩٠ :
ن لقصّرت من سيرهِ
ولكان ذلك منه أد
نى شرّه من خيرهِ (١)
وبهذا ينتهي بنا
الصفحه ٢١٠ : يبقَ عنده أي شيء
من حطام الدنيا (١)
، وقد تحرّج (صلّى الله عليه وآله) في حياته عن جميع ملاذ هذه الحياة
الصفحه ٢١٥ :
الحزن لونها وهامت
في تيارات مذهلة من الأسى ، فأراد أن يسلّيها فأمرها بالدنو إليه وأسرّ إليها
بحديث
الصفحه ٢٢٢ : غيرك من النبوة
والأنباء وأخبار السماء. خصصت حتّى صرت مسلّياً عمّن سواك ، وعممت حتّى صار الناس
فيك سوا
الصفحه ٢٣٥ : آنافهم قبل شفاههم (١)!
ودلّل عثمان على مدى لوعة قريش وحزنها
على مَن قتل منها في واقعة بدر ، من الرجال
الصفحه ٢٧٠ :
بحسراتكنّ ؛ فما
حُفظ لي الحقّ ، ولا رُعيت منّي الذمة ، ولا قُبلت الوصية ، ولا عُرفت الحرمة
الصفحه ٢٧٥ : ء وأشجاه ، فتهيج
أحزانه. وقد آثر (عليه السّلام) العزلة عن الناس وعدم الاشتراك بأيّ أمر من
اُمورهم ؛ فقد
الصفحه ٢٨٥ :
يا أبت ، لم زدته عليّ ألفاً؟ ما كان
لأبيه من الفضل ما لم يكن لأبي ، وكان له ما لم يكن لي. فقال له
الصفحه ٢٩٨ :
كل الناس أفقه من
عمر حتّى المخدّرات في البيوت. وقد دلّل المحقق الأميني على ذلك بما لا مزيد عليه
الصفحه ٣٠٩ : ولّيتموه أمركم لحملكم على المحجّة
البيضاء؟
ـ مَن هو؟
ـ هذا المولي من بينكم.
ـ ما يمنعك من ذلك
الصفحه ٣١٨ : للدهر الذي قرنك بأمثال هؤلاء الذين حرموا الاُمّة من
التمتّع بعدلك ومواهبك.
استجابة الإمام (عليه
الصفحه ٣٢٤ : فألزمهم بالاجتماع ، واختيار حاكم للمسلمين من
بينهم تنفيذاً لوصية عمر ، فاجتمعوا في بيت المال ، وقيل : في