الصفحه ٤٢٣ :
وأنكر على مَنْ قال فيه : إنّه لا دراية
له بالشؤون السياسية ، وإنّ معاوية خبير بها ، فقال (عليه
الصفحه ١٠ :
المقدّمة
ـ ١ ـ
الإمام الحسين (عليه السّلام) من أبرز
مَن خلّدتهم الإنسانية في جميع مراحل
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ «فاطمة سيّدة
نساء العالمين» (١).
إلى غير ذلك من الأخبار التي تحدّثت عن
معالم شخصية الزهرا
الصفحه ٢٦ : منكراً ؛ كأنّ قطعة من
جسدك قُطعت ووضعت في حجري!
فأزاح النبي (صلّى الله عليه وآله) مخاوفها
، وبشّرها
الصفحه ٥٨ :
أ ـ مَنْ هُم أهل
البيت؟
أجمع المفسّرون وثقاة الرواة (١) أنّ أهل البيت هم الخمسة أصحاب الكسا
الصفحه ٧٨ : حنبل بسنده أنّ النبي (صلّى
الله عليه وآله) أخذ بيد الحسن والحسين وقال : «مَن أحبّني وأحبّ هذين
الصفحه ٨١ :
إنّ حديث الثقلين من أوثق الأحاديث
النبويّة وأوفرها صحّة ، وقد ذكر المناوي عن السمهودي أنه قال
الصفحه ٨٢ : المراد من تشبيههم (عليهم
السّلام) بسفينة نوح أنّ مَن لجأ إليهم في الدين ، فأخذ فروعه وأصوله عن أئمّته
الصفحه ١١٨ : إذا شدّ عليها الذئب ـ على حدّ تعبير الرواة ـ ، وبقي
صامداً كالجبل يتلقّى الطعنات من كل جانب ، ولم يوهَ
الصفحه ١٢٢ : .
٦ ـ الصبر :
من النزعات الفذّة التي تفرّد بها سيّد
الشهداء الصبر على نوائب الدنيا ومحن الأيّام ، فقد تجرّع
الصفحه ١٣٦ :
الرجوع إليه في الفُتيا :
كان الإمام الحسين (عليه السّلام) من
مراجع الفتيا في العالم الإسلامي
الصفحه ١٦١ :
صدقة مَن عرق فيها
جبينه ، وأغبر فيها وجهه» (١).
الوعظ والإرشاد :
وعنى الإمام (عليه السّلام
الصفحه ١٦٤ : بعض ما أثر عنه من المواعظ الهادفة
إلى صلاح النفوس وتهذيبها ، وإبعادها عن نزعات الهوى والشرور.
من
الصفحه ١٦٧ :
٣ ـ دعاؤه يوم عرفة
:
وهو من أجلّ أدعية أئمة أهل البيت (عليهم
السّلام) ، وأكثرها استيعاباً لألطاف
الصفحه ١٦٩ :
خلقتني من خير الثرى
يا إلهي فأيّ نعمك أحصى عدداً وذكراً؟ أم أيّ عطاياك أقوم بها شكراً وهي يا ربِّ