الصفحه ٢٨ :
فأجابها النبي (صلّى الله عليه وآله) ـ
وقد غامت عيناه بالدموع ـ :
«من ابني هذا».
وملكت الحيرة
الصفحه ٢٩ : شعبان في
اليوم الخامس منه (٢)
، ولم يحدّد بعضهم اليوم ، وإنّما قال : ولِد لليالي خلون من شعبان
الصفحه ٣٤ : اليوم السابع من ولادته ، وقد حثّ النبي (صلّى
الله عليه وآله) على ختان الطفل في هذا الوقت المبكر ؛ لأنه
الصفحه ٣٦ : السّلام) :
«مَن سرّه أن ينظر إلى أشبه الناس برسول
الله (صلّى الله عليه وآله) ما بين عنقه وثغره فلينظر
الصفحه ٥٧ :
وعنى الإسلام كتاباًَ وسنّة بشأن الإمام
الحسين (عليه السّلام) ، وأولاه المزيد من العناية
الصفحه ٦٤ :
وهذه البوادر تدلّ على فساد آرائه ، وعدم
التعويل على أيّ حديث من أحاديثه.
وَهْن استدلالهما
الصفحه ٦٥ : كثير في الكتاب والسنّة وكلام
العرب وغيرهم من البلغاء.
وآية التطهير من هذا القبيل جاءت
مستطردة بين
الصفحه ٨٦ :
إلى إبطه الاُخرى
وقال : «هذان ريحانتاي من الدنيا ، مَن حبّني فليحبّهما» (١).
ب ـ قال سعد بن مالك
الصفحه ٩٧ : ريحانته وسبطه ، وأذاع ذلك بين المسلمين ، حتّى بات عندهم من الاُمور
المتيقّنة التي لم يخالجهم فيها أدنى شكّ
الصفحه ١٠٦ : بمزيد من التكريم والتعظيم ، وأحلّوه محلّ جدّه العظيم (صلّى
الله عليه وآله) ، وقد وجدوا فيه ما يرومونه من
الصفحه ١١٦ :
أو حرف ينبو على السمع. وانظر إلى هذه الأبيات من رائعته الاُخرى التي يصف بها
إباء الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٢٣ : وعياله ، وهم يضجّون من ألم الظمأ القاتل ، ويستغيثون
به من أليم العطش ، فكان يأمرهم بالصبر والاستقامة
الصفحه ١٣٢ : واقفاً يصلّي فخفّ من صلاته
، وخرج إلى الأعرابي فرأى عليه أثر الفاقة ، فرجع ونادى بقنبر ، فلمّا مَثل عنده
الصفحه ١٤٧ :
من تراثه الرائع :
للإمام (عليه السّلام) تراث رائع خاض في
جملة منه مجموعة من البحوث الفلسفية
الصفحه ١٥١ : أوضحت هذه اللوحة
الرائعة كثيراً من شؤون التوحيد ، ودلّلت على كيفيته ، وهي من أثمن ما أثر عن أئمة
أهل