الصفحه ٣٣٥ :
واستقبل المسلمون خلافة عثمان بكثير من
القلق والوجوم والاضطراب ، وفزعت القوى الخيّرة وخافت على
الصفحه ٣٦٣ : محمد كرد علي : لقد
أوجدت هذه السياسة المالية طبقتين من الناس الاُولى الطبقة الفاحشة في الثراء التي
لا
الصفحه ٣٨٨ : المؤمنين (عليه
السّلام) ، فخفّ إلى عثمان مسرعاً فقال له : «أما رضيت من مروان ولا رضي منك إلاّ
بتحرّفك عن
الصفحه ٤١٤ :
«ما أصنع؟».
ـ تقتله.
ـ «أقتل مَن لا يخرج عليّ؟!».
ـ تجسّسه.
ـ «ليست له جناية ، خلّيا سبيل
الصفحه ٤٢٦ : بيده لا يرى مقتلنا اليوم رجل ولا
يغيثنا إلا أدخله الله النار».
وانهزم هرثمة من كربلاء ولم يشهد مقتل
الصفحه ٤٢٨ : من جملة خطابه : «سلوني قبل أن تفقدوني ، فوالله لا تسألوني عن فئة
تضل مئة أو تهدي مئة إلاّ نبّأتكم
الصفحه ١٠٠ :
فقال جبرئيل : أتحبّه؟
فقال : «كيف لا اُحبّه وهو ثمرة فؤادي؟!». فقال : إنّ اُمّتك ستقتله. ألا اُريك
الصفحه ٣٧٠ : إلى عثمان
يخبره بخطره عليه ويلتمس منه أن ينقله عنه ، فكتب إليه عثمان أن يرسله على أغلظ
مركب وأوعره
الصفحه ٤٠٣ :
المؤرّخون : إنّه
أشار عليه جماعة من المخلصين بإبقائه في منصبه ريثما تستقر الأوضاع السياسية ثمّ
الصفحه ٢٥ : طبق شذاها العالم بأسره (١).
ولم تمضِ إلاّ أيّام يسيرة ـ حدّدها بعض
المؤرّخين باثنين وخمسين يوماً
الصفحه ١٥٩ :
يؤذيك ، ولا تقولنّ في أخيك المؤمن إذا توارى عنك إلاّ ما تحبّ أن يقول فيك إذا
تواريت عنه ، واعمل عمل رجل
الصفحه ١٤٩ :
لم يتولّد منه شيء ،
ولم يخرج منه شيء كما تخرج الأشياء الكثيفة من عناصرها ، والدابة من الدابة
الصفحه ٥٠ :
مجالسة السفهاء.
ومَنْ تزيّن بمعاصي الله عزّ وجلّ في المجالس ورثته ذلاً. من طلب العلم عَلِم.
يا
الصفحه ٢٦٢ :
نور الإسلام من
التناحر والانحطاط ، ووهن العقول وضحالة التفكير خصوصاً الجزيرة العربية ؛ فقد
مُنيت
الصفحه ٢٨٨ :
أمري ما استدبرت
لأخذت من الأغنياء فضول أموالهم فرددتها على الفقراء. وفيما نحسب أنّ هذا الإجرا