الصفحه ١٧١ :
عليّ به شكرك أبداً
جديداً ، وثناءً طارفاً عتيداً (١).
أجل ولو حرصت أنا والعادون من أنامك أن نحصي
الصفحه ٢٠٠ :
مَن أبغضه ، وانصر
مَن نصره ، واخذل مَن خذله ، وأدر الحقّ معه حيث دار ، ألا فليبلّغ الشاهد الغائب
الصفحه ٢١٦ : مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَاتَ أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلَى
الصفحه ٢٤٥ : فجزاكم
الله خيراً ، فنحن الاُمراء وأنتم الوزراء. لا تدين العرب إلاّ لهذا الحيّ من قريش
، فلا تنفسوا على
الصفحه ٢٩٣ : (٢)
إلاّ لرعية الحمر (٣).
وشاطره جميع أمواله ، وقد شاطر من
عمّاله ما يلي :
١ ـ سمرة بن جندب.
٢ ـ عاصم
الصفحه ٢٩٧ :
من أمور الملك
والسلطان ولا يشاركونه فيها ، وأعرض عنهم وأعرضوا عنه ، حتّى ألصق خدّه بالتراب
كما
الصفحه ٣٧٦ : .
ولمّا قفل الإمام أمير المؤمنين (عليه
السّلام) راجعاً من توديع أبي ذر استقبلته جماعة من الناس فأخبروه
الصفحه ٤٠ :
إلاّ الله عدد لقاء
الله، وقد ورد : «إنّ مَن يتختّم بمثله كان له حرز من الشيطان» (١).
استعماله
الصفحه ٧٢ : جبلاً من مكانه لأزاله.
ولا يكتفي بذلك ، وإنّما دعم قوله
بالبرهان واليمين قائلاً : أفلا تنظرون محمداً
الصفحه ١٣٠ :
فرفع عتبة إليه رأسه وقال لغلامه : ادفع
إليه مئة درهم. فقال له الأعرابي : ما أريد إلاّ الديّة تامة
الصفحه ١٩٤ : ،
وما أرى ذلك إلاّ اقتراب أجلي» (٢).
٢ ـ إنّه نزل عليه الوحي بهذه الآية : (إِنَّكَ
مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ
الصفحه ٢٣٧ : أقربائه ، وهذا هو نصّ
خطابه :
يا معشر الأنصار لكم سابقة في الدين ، وفضيلة
في الإسلام ليست لأحد من العرب
الصفحه ٢٤٩ : ، املكوا عليكم أمركم ولا تسمعوا مقالة هذا وأصحابه ؛ فيذهبوا
بنصيبكم من هذا الأمر ، فإن أبَوا عليكم ما
الصفحه ٢٦٤ : ورسله حكم فصل وقضاء حتم : وَمَا مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن
الصفحه ٣٢٠ : يكن
المقصود منها ـ فيما يقول المحققون ـ إلاّ إقصاء الإمام عن الحكم ، ومنحه
للاُمويِّين.
يقول