الصفحه ٣٨٠ : الخليفتين قد بدّلت ، فننشد الله مَن قرأ كتابنا من بقية
أصحاب رسول الله والتابعين بإحسان إلاّ أقبل إلينا
الصفحه ٤٠٠ : السّلام) : «والله ، ما تقدّمت عليها إلاّ خوفاً من أن ينزو على الاُمّة تيس
من بني اُميّة ، فيلعب بكتاب الله
الصفحه ٣٠ : ) ، فأذّن في اُذنه اليمنى ، وأقام في اليسرى (١). وجاء في الخبر : «إنّ ذلك عصمة
للمولود من الشيطان الرجيم
الصفحه ٣٥ :
السّلام) :
وبلغ من رعاية النبي (صلّى الله عليه
وآله) لسبطيه ، وحرصه على وقايتهما من كل سوء وشَر أنّه كان
الصفحه ٤٣ : الإسلام بجميع أبعادها ومكوّناتها ، كما أمدّته بقوى روحية لا حدّ لها من
الإيمان العميق بالله ، والخلود إلى
الصفحه ٦٩ : النبي (صلّى الله
عليه وآله) كان يحب فاطمة (عليها السّلام) ، قال (صلّى الله عليه وآله) : «فاطمة
بضعة منّي
الصفحه ١٣٥ : يقبضها (١) ، وكان يحمل الطعام في غلس الليل إلى
مساكين أهل المدينة (٢)
، لم يبتغِ بذلك إلاّ الأجر من الله
الصفحه ١٤٦ : تبارك وتعالى أخفى أربعة في أربعة ؛ أخفى رضاه في طاعته ، فلا
تستصغرنّ شيئاً من طاعته ؛ فربّما وافق رضاه
الصفحه ١٨٠ : يضرنّي ما منعتني ، وإن منعتنيها لم ينفعني ما أعطيتني ، أسألك فكاك
رقبتي من النار ، لا إله إلاّ أنت وحدك
الصفحه ١٨٤ : يعقله إلاّ العالمون». فقال الأعرابي : وأقول
أكثر من هذا ، فهل أنت مجيبي على قدر كلامي؟ فقال له الحسين
الصفحه ٢١٠ : يبقَ عنده أي شيء
من حطام الدنيا (١)
، وقد تحرّج (صلّى الله عليه وآله) في حياته عن جميع ملاذ هذه الحياة
الصفحه ٢٩٨ :
كل الناس أفقه من
عمر حتّى المخدّرات في البيوت. وقد دلّل المحقق الأميني على ذلك بما لا مزيد عليه
الصفحه ٣٨٣ : ملجأ له إلاّ الإمام
أمير المؤمنين فاستغاث به ، وطلب منه أن يدعو القوم إلى كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ٤٢٥ : ، صبراً
أبا عبد الله ، بشط الفرات».
فذهل يحيى ، وانبرى يقول : مَنْ ذا أبو
عبد الله؟!
فأجابه الإمام
الصفحه ١٣٩ : ) : «قال رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) : من حسن إسلام المرء قلّة الكلام فيما لا يعنيه» (٢).
٢ ـ قال