الصفحه ٤٠١ :
بموجة من الهتافات المؤيّدة له ، وقد أعلنوا عن رغبتهم الملحّة في أن يتولّى شؤون
المسلمين ، واعتلى الإمام
الصفحه ٤٢٩ : : إنّ على كل شعرة من
شعر رأسك ملكاً يلعنك ، وشيطاناً يستفزّك ، وآية ذلك أنّ في بيتك سخلاً يقتل ابن
رسول
الصفحه ٥ : فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا
عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ
الصفحه ٦ :
الإهداء
إليك ... يا مفجّر العلم والإيمان في
الأرض.
إليك ... يا رائد النور والوعي ومحرّر
الصفحه ٣٨ :
الرسول (صلّى الله عليه وآله) في أوصافه وملامحه ، وأنّه كان يضارعه في مثله
وصفاته ، ولمّا تشرّف عبد الله
الصفحه ٤٠ : الطيب :
وكان الطيب محبّباً إليه فكان المسك لا
يفارقه في حلّه وترحاله ، كما كان بخور العود في مجلسه
الصفحه ٥٩ : بهذه المأثرة
المشرفة.
ثانياً : أنّ الرسول (صلى الله عليه
وآله) قد سلك كل مسلك في إعلان اختصاص الآية
الصفحه ٦٠ :
(صلّى الله عليه وآله).
ب ـ خروج نساء النبي
(ص) :
وليس لنساء النبي (صلّى الله عليه وآله)
أيُّ نصيب في
الصفحه ٨٤ : » (٥).
__________________
(١) المراجعات / ٥٨
، نقله عن الشرف المؤبد / ٥٨.
(٢) المراجعات نقله
عن السيوطي في إحياء الميّت ، والنبهاني في
الصفحه ٨٦ : (صلّى الله عليه وآله) في
الصلاة فيمسكهما بيده حتّى يرفع صلبه ، ويقومان على الأرض ، فلمّا فرغ أجلسهما في
الصفحه ٨٩ : الحاكم في المستدرك ٣ / ١٦٧ بسنده عن ابن عمر ، قال
(صلّى الله عليه وآله) : «الحسن والحسين سيّدا شباب أهل
الصفحه ٩٣ : ، وتقلّدهما
قيادتها الروحية والزمنية ؛ ليسيرا بها إلى مدارج الحياة الكريمة التي يجد فيها
الإنسان جميع ما يصبو
الصفحه ٩٥ : الاُمم بذاته ، ومستقل
بنفسه ، فهو أمّة من الاُمم في الخير ، وأمّة من الشرف في جميع الأجيال والآباد
الصفحه ٩٦ : حاجته» (٣).
هذه بعض الأخبار التي أثرت عن النبي (صلّى
الله عليه وآله) في ريحانته ، وهي أوسمة شرف ومجد
الصفحه ١١٢ : ، وواجبات
الإمام وصفاته في كتابنا (حياة الإمام الحسن) فلا حاجة لإعادة البحث هنا.
مظاهر شخصيّته :
أمّا