الصفحه ٢١٠ : ، فلمّا جيء بها إليه وضعها في كفه وقال : «ما ظنّ محمد بربّه لو لقى الله
وعنده هذه».
ثمّ تصدّق بها ، ولم
الصفحه ٢٢٣ :
غسل فيه من بئر يقال
لها : الغرس ، كان (صلّى الله عليه وآله) يشرب منها (١) ، وبعد الفراغ من غسله
الصفحه ٢٣٥ : آنافهم قبل شفاههم (١)!
ودلّل عثمان على مدى لوعة قريش وحزنها
على مَن قتل منها في واقعة بدر ، من الرجال
الصفحه ٢٥٩ :
الحركة المعارضة
وإبادتها ، فإن المال في جميع فترات التاريخ هو الأداة الفعالة التي تعتمد عليها
الصفحه ٢٦٠ : حركة ضدّه.
حجّته :
وكانت حجة أبي بكر في مصادرته لتركة
النبي (صلّى الله عليه وآله) وحرمان ورثته منها
الصفحه ٢٦٦ : .
ثمّ ذكرت لهم أن ما يوجب التخصيص
والخروج عن هذه العمومات إنّما هو فيما إذا اختلف الوارث ومورثه في الدين
الصفحه ٢٨٨ : ء
الذي يرتأيه في معالجة التضخّم المالي لا يخلو من تأمّل ، فإنّ فضول أموال
الأغنياء إن كانت من فضل
الصفحه ٢٩٠ : المؤمنين (عليه
السّلام) بعد حفنة من السنين سياسة عمر ومدى محنة الناس فيها بقوله : «فصيّرها ـ
يعني أبا بكر
الصفحه ٢٩٨ :
كل الناس أفقه من
عمر حتّى المخدّرات في البيوت. وقد دلّل المحقق الأميني على ذلك بما لا مزيد عليه
الصفحه ٣٠٢ : تتجر فيها (١)
، فلم يعمل عمر أيّ عمل يتنافى مع مصالحهم وأطماعهم ، فكيف إذاً يقومون بتدبير
المؤامرة
الصفحه ٣٣٩ :
أصبت دماً والله في غير حلّهِ
حراماً وقتلُ الهرمزانِ له خطرْ
على غير شيءٍ غير
الصفحه ٣٤٤ : ـ فيما يقول الرواة ـ سيرة ترف
وبذخ ، فكان ولاّجاً خرّاجاً كما وصفه الأشعري (٢)
؛ فهو أول مَنْ لبس الخز في
الصفحه ٣٦٢ : المؤرّخون : إنه كانت في بيوت الأموال جواهر ثمينة لا
تقدّر قيمتها فأخذها وحلى بها بناته ونساءه (١)
، وقد بالغ
الصفحه ٣٦٩ :
فثار عثمان واندفع يناصر كعباً ، فصاح
بأبي ذر : ما أكثر أذاك وولعك بأصحابي؟ الحق بمكتبك في الشام
الصفحه ٣٩٧ : وأهدافها ويعيد لها كرامتها ، وأنها ستنعم في ظلال حكمه
بالحرية والمساواة والعدل ، فأصرّت على انتخابه وتقليده