الصفحه ١٧٣ : في شدّتي (٥) ، يا صاحبي في وحدتي ، يا غياثي في
كربتي ، يا وليي في نعمتي ، يا إلهي وإله آبائي إبراهيم
الصفحه ١٨٨ : ءً في تصريف شؤون أمواله وزيادة أرباحه ، كما تحدّث
الإمام عمّن يرغب في الزهد في الحياة فإنّه لا يجد
الصفحه ١٨٩ : السّلام) بهذه
الأبيات عن إحدى النزعات الشريرة في الإنسان وهي البغي ، فإنّ مَن يتلوّث به يسعى
دوماً إلى سبّ
الصفحه ١٩٥ :
بيت الله الحرام
ليلتقي بعامة المسلمين ، ويعقد هناك مؤتمراً عامّاً يضع فيه الخطوط السليمة لنجاة
الصفحه ٢٠٨ :
فأمر (صلّى الله
عليه وآله) الفضل أن يعطيها له ، وعاد (صلّى الله عليه وآله) في خطابه فقال :
«أيها
الصفحه ٢١٢ : من هذه النعمة؟ إنّه ضمان من سيّد الأنبياء ـ
الذي لا ينطق عن الهوى ـ أن لا تضلّ اُمّته في مسيرتها
الصفحه ٢٢٠ : في هذه اللحظات خفّوا إلى توديعه ، وجاء
السبطان فألقيا بأنفسهما عليه وهما يذرفان الدموع ، والنبي (صلّى
الصفحه ٢٤٠ :
أحقاد وأضغان :
وشيء آخر كان السبب في انهزام الأنصار
هو شيوع الأحقاد والأضغان فيما بينهم. لقد
الصفحه ٢٤٤ : دين الله ، أو يسعون في الأرض فساداً ، وليس القول بموت النبي (صلّى الله عليه
وآله) مما يوجب ذلك قطعاً
الصفحه ٢٥٤ : بمزيد من الهوان في كثير
من عهود الخلفاء ، وقد استبان لهم الخطأ الفظيع في تقصيرهم بحق الإمام أمير
الصفحه ٢٥٨ :
لأنّا أهل البيت ، ونحن
أحقّ بهذا الأمر منكم. ما كان فينا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله
الصفحه ٢٧٢ :
ورضوانه ، فما أظلّت سماء الدنيا في جميع مراحل هذه الحياة مثلها قداسةً وفضلاً
وشرفاً وعظمةً ، وقد انقطع
الصفحه ٣١٣ : يرشّحه
للخلافة؟ كما طعن في صلاحية قبيلة سعد لتولّي شؤون الحكم.
وأقبل على عبد الرحمان بن عوف فقال له
الصفحه ٣٤٧ : المشركين حمل به جمله في جدود من الأرض فأخذه
المسلمون ، وجاؤوا به أسيراً ، فأمر علياً بضرب عنقه ، فقام إليه
الصفحه ٤٠٧ : لسياسة الرسول الأعظم (صلّى الله عليه وآله) ، الذي
عنى بتطوير الحياة الاقتصادية ، وإنعاش الحياة العامة في