الصفحه ٢٦٩ :
حتّى غشي عليها ، وخلدت
وديعة النبي (صلّى الله عليه وآله) إلى البكاء في وضح النهار وفي غلس الليل
الصفحه ٢٩٤ : : إنّ السبب في اتخاذه
لهذا الإجراء هو يزيد بن قيس ؛ فقد حفّزه إلى ذلك ودعاه إليه بهذه الأبيات
الصفحه ٣٤٥ : الرأي في ذلك
، فأشار عليه ابن خاله عبد الله بن عامر قائلاًَ : رأي لك يا أمير المؤمنين أن
تأمرهم بجهاد
الصفحه ١١ : ، كما تحمل شارات الموت
والدمار للمخرّبين والظالمين في جميع الأجيال.
لقد تفاعلت حياة الإمام الحسين مع
الصفحه ٣٥ :
لقد سكب الرسول (صلّى الله عليه وآله) في
نفس وليده مثُله ومكرماته ؛ ليكون صورة عنه ، وامتداداً
الصفحه ٣٧ :
أصحابه في رجز كان
نشيداً له في يوم الطفِّ يقول :
له طلعةٌ مثلُ شمسِ الضحى
الصفحه ٧٤ :
يلحقهم فيه لاحق ، ونزول
القرآن العزيز آمراً بالمباهلة بهم بالخصوص فضل ثالث ، يزيد فضل المباهلة
الصفحه ٩٠ :
والحسين يستبقان إلى
__________________
(١) مستدرك الحاكم ٣
/ ١٦٦ ، وبتغيير يسير رواه الهيثمي في معجمه
الصفحه ١٠١ : بين يدي النبي في بيتي ، فنزل جبرئيل فقال : يا محمد ، إنّ اُمّتك
تقتل ابنك هذا من بعدك ، وأشار إلى
الصفحه ١٢٨ :
بصنعة الكرم ، ناطقة
بأنّه متّصف بمحاسن الشيم (١).
ويقول المؤرّخون : إنّه كان يحمل في دجى
الليل
الصفحه ١٣٣ : :
أ ـ خوفه من الله
:
كان الإمام (عليه السّلام) في طليعة
العارفين بالله ، وكان عظيم الخوف منه شديد الحذر من
الصفحه ١٣٨ : ، وشعيب بن خالد ، ويوسف
الصباغ ، وأبو هشام (٤)
، وغيرهم. وقد ألّف أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني كتاباً في
الصفحه ١٤٠ :
يكن محظوراً.
اللّهمّ انزل علينا في أرضنا سكنها (١)
، وانبت فيها زينتها ومرعاها» (٢).
٧ ـ قال
الصفحه ١٦٠ : وله ؛ لأنه إذا تمّ
الإخاء طابت حياتهما جميعاً ، وإذا دخل الإخاء في حال التناقض بطلا جميعاً ؛ والأخ
الصفحه ١٧١ : في كتابك
الناطق والنبأ الصادق : (وَإِنْ تَعُدُّوا
نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا)
(٢). صدق كتابك