الصفحه ٦٧ :
قال (صلّى الله عليه وآله) : «لا ، إلاّ
المودّة في القربى».
الأعرابي : قرباي أمْ قرباك؟
الرسول
الصفحه ٧٧ :
بتلك الآيات الكريمة
النازلة من السماء ، وقد أبرزت مدى مقامه العظيم عند الله.
في ظلال السنّة
الصفحه ٧٩ : وآله) في مواضع كثيرة نشير إلى بعضها :
أ ـ أعلن (صلّى الله عليه وآله) ذلك وهو
في حجّة يوم عرفة فقد روى
الصفحه ٨٨ : تعلم أنّ الحسن والحسين في الجنّة ، وعمّهما في الجنّة ، وعمّتهما في الجنّة
، ومَن أحبّهما في الجنّة
الصفحه ٩٩ :
من بعدك ، فمدّ
جبرئيل فأتاه بتربة بيضاء ، فقال : في هذه الأرض يقتل ابنك هذا ، واسمها الطفّ ،
فلمّا
الصفحه ١٠٣ : المسلمين إلى فراعنة الشر
، وجبابرة الكفر من بني أميّة فيمعنون في قتل المسلمين وإذلالهم ، كما أخبر بما
سيجري
الصفحه ١١٦ :
ومن الحقّ أنّه قد
حلّق في وصفه لإباء الإمام ، ويضاف لذلك جمال اللفظ فليس في هذا الشعر كلمة غريبة
الصفحه ١١٨ : له ركن ، وإنّما مضى في أمره
استبسالاً واستخفافاً بالمنيّة.
يقول السّيد حيدر :
فتلقّى
الصفحه ١٨٢ : ؛ فمرّة ينظر في نعت المؤمنين ، وتارة ينظر في وصف
المتجبّرين ، فهو منه في لطائف ، ومن نفسه في تعارف ، ومن
الصفحه ٢١٥ :
الحزن لونها وهامت
في تيارات مذهلة من الأسى ، فأراد أن يسلّيها فأمرها بالدنو إليه وأسرّ إليها
بحديث
الصفحه ٢٢٦ : العترة الطاهرة عن
الشؤون السياسية في البلاد ، وجعلها في معزل عن واقع الحياة الاجتماعية ، في حين
أنّ
الصفحه ٢٤٣ : الأرض وينكّل بالمرجفين بموته ، ومما لا شكّ فيه أنّ ذلك لم يكن عن إيمان منه
بحياة النبي (صلّى الله عليه
الصفحه ٢٥٠ :
أو دلّل عليه ، وإنّما
كان مع بقية إخوانه من المهاجرين جنوداً في سرية اُسامة ، ولو كان قد رشّحه
الصفحه ٢٥١ : (١)
لقد تمّت البيعة لأبي بكر بهذه السرعة
الخاطفة ، وقد أهمل فيها رأي العترة الطاهرة ولم يعن بها ، ومن ذلك
الصفحه ٢٥٧ :
أن أعوزته الحجّة في
الردّ على الإمام ، فسلك طريق العنف قائلاً له :
إنك لست متروكاً حتّى تبايع