الصفحه ٢٢٥ : » (١).
وقد عانى الإمام الحسين (عليه السّلام) وهو
في سنّه المبكّر هذه المحنة الكبرى وعرف أبعادها ، وما تنطوي
الصفحه ٢٤٦ : الطاهر حتّى يواروه في مثواه الأخير ، ويعودوا بعد ذلك إلى عقد مؤتمر عام
يضمّ جميع الطبقات الشعبية من
الصفحه ٢٧٠ : لنا في حضور غسلك حظّاً.
فلم تجبهن إلى ذلك ، وقالت : «أتردن أن
تقلن فيَّ كما قلتنّ في اُمّي؟ لا حاجة
الصفحه ٢٧١ : جميع ما عهدت إليه ، وانصرف عنها وهو غارق في الأسى
والشجون.
وأسرّت بضعة الرسول (صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٢٨٠ : فسائلك ، فما أنت قائل؟
فأجابهم أبو بكر : لئن سألني الله
لأقولنّ : استخلفت عليهم خيرهم في نفسي
الصفحه ٢٨٣ :
يكون خاضعاً لقواعد الميراث حسبما تراه العترة الطاهرة في تركة النبي (صلّى الله
عليه وآله) ، وعلى هذا
الصفحه ٣٢٢ :
في علمه وتقواه
وتحرّجه في الدين ، والله تعالى يقول في كتابه : (هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٤ :
عملية الانتخاب :
ولمّا مضى عمر إلى ربّه ، ودفن في مقرّه
الأخير أحاط البوليس بأعضاء الشورى
الصفحه ٣٤٩ : (٢)
ويقول فيه الحطيئة مرة اُخرى :
تكلّمَ في الصلاةِ وزاد فيها
علانيةً وجاهر بالنفاقِ
الصفحه ٣٥١ : صورة من الإغضاء عن
مجاوزة السلطة للقانون والإغضاء في واقعة دينية ، بحيث يجب على الخليفة أن يكون
أوّل
الصفحه ٣٨٤ : وجوههم وأشرافهم مع الإمام فدخلوا
على عثمان فعاتبوه ولاموه على ما فرّط في أمور المسلمين ، وطالبوه أن يغيّر
الصفحه ٤١١ : ، وسنذكر ذلك مشفوعاً بالتفصيل في
البحوث الآتية ، وبهذا ينتهي بنا الحديث عن سياسته المالية.
سياسته
الصفحه ٤٢١ :
أن تُمنح إلاّ
للمتحرّجين في دينهم ، الذين لا يخضعون للرغبات والأهواء ، ويجب أن تستغل لتحقيق
ما
الصفحه ٣٤ :
خامساً : الختان
:
وأوعز النبي (صلّى الله عليه وآله) إلى
أهل بيته بإجراء الختان على وليده في
الصفحه ٦٢ : الأسباب التي توجب القدح في
الراوي.
٣ ـ أنّه كان فاسقاً يسمع الغناء ، ويلعب
بالنرد ، ويتهاون في الصلاة