الصفحه ٨١ : طرق كثيرة عن بعض
وعشرين صحابيّاً (٢).
ويدلّ هذا الحديث دلالة صريحة واضحة على
حصر الإمامة في أهل
الصفحه ١٢٠ :
دينه وخلقه ، وكان من ألوان ذلك السلوك النيّر أنّ الوليد حاكم يثرب دعاه في غلس
الليل ، وأحاطه علماً
الصفحه ١٥٠ :
الأحداث ، ولا يقدر
الواصفون كُنه عظمته ، ولا يخطر على القلوب مبلغ جبروته ؛ لأنه ليس له في الأشيا
الصفحه ١٦٤ : سقاها بكأسِ الموت ساقيها
تلك المدائنُ في الآفاق خاليةً
عادت خراباً وذاق الموتُ
الصفحه ٢٧٤ :
أسماء والحسنان (عليهما
السّلام) ، وقد أخذت اللوعة بمجامع قلوبهم ، وبعد أن أدرجها في أكفانها دعا
الصفحه ٢٩٧ :
من أمور الملك
والسلطان ولا يشاركونه فيها ، وأعرض عنهم وأعرضوا عنه ، حتّى ألصق خدّه بالتراب
كما
الصفحه ٢٩٩ : يأذن له ، فرجع معه ، والتقى به عمر في الغد فقال له : ما منعك يا حسين أن
تأتيني؟
ـ «إنّي جئت وأنت خال
الصفحه ٣٠٤ :
إن وفى به مال آل عمر فأدّه من أموالهم
، وإلاّ فسل في بني عدي بن كعب فإن لم تفِ به أموالهم فسل في
الصفحه ٤١٢ :
١ ـ المساواة في الحقوق والواجبات.
٢ ـ المساواة في العطاء.
٣ ـ المساواة أمام القانون.
وقد
الصفحه ٢٦ : منكراً ؛ كأنّ قطعة من
جسدك قُطعت ووضعت في حجري!
فأزاح النبي (صلّى الله عليه وآله) مخاوفها
، وبشّرها
الصفحه ٦٣ :
قال وكيع: وقال
إسحاق بن إبراهيم الحنظلي : أخرجت خراسان ثلاثة لم يكن لهم نظير ـ يعني في البدعة
الصفحه ٧٥ : )
(١).
روى جمهور المفسّرين والمحدّثين أنّها
نزلت في أهل البيت (عليهم السّلام) (٢)
، وكان السبب في ذلك أنّ
الصفحه ١٠٥ : : كيف خلّفتموني في الثقلين الأصغر والأكبر ؛ في كتاب الله وفي عترتي؟
فيقولون : أمّا الأكبر فخالفنا
الصفحه ١٧٢ :
في قلبي ، والإخلاص
في عملي ، والنور في بصري ، والبصيرة في ديني ، ومتّعني بجوارحي ، واجعل سمعي
الصفحه ٢٠٤ :
فبهر أبو مويهبة وانطلق قائلاً : بأبي
أنت واُمّي! فخذ مفاتيح خزائن الدنيا والخلد فيها ثمّ الجنّة