الصفحه ١٢٥ : الرسول (صلّى
الله عليه وآله) الذي أقام اُصول الفضائل ومعالي الأخلاق في الأرض ، وقد نقل الرواة
بوادر كثيرة
الصفحه ٢٤٩ : ، فمن هنا صار لعلي الحقّ وحده في هذا المنصب (١).
وانبرى الحباب فردّ على عمر قائلاً : يا
معشر الأنصار
الصفحه ١٤٢ : الله عليه وآله) في حجر علي ، وكان يُوحى إليه ، فلمّا
سرى عنه ـ أي الوحي ـ قال : يا علي ، صلّيتَ العصر
الصفحه ٣١١ : ؟
ووجموا عن الكلام ، فأعاد القول عليهم
ثانياً ، فانبرى إليه الزبير رادّاً عليه مقالته : وما الذي يبعدنا
الصفحه ٣٧٧ : الرضوان.
وأثار كلام عثمان موجة من الغضب
والاستياء في المجتمع ، فاندفعت عائشة تعلن سخطها قائلةً له :
الصفحه ٣٧٩ : زادي (٢)
وننهي بهذا الحديث الكلام عن الجبهة
المعارضة التي نقمت على عثمان لاستبداده بأموال الدولة
الصفحه ٧١ : الأعناق تراقب الحادث الخطير ، وساد
الوجوم وصار الكلام همساً ، ولمّا رأت النصارى هيئة الرسول مع أهل بيته
الصفحه ٣٦٦ : (١).
٢ ـ إنّ أعلام الصحابة رفعوا مذكّرة
لعثمان ذكروا فيها أحداثه ومخالفاته للسنّة ، وطالبوه بالكفّ عنها
الصفحه ٣٨٣ :
واضطرب عثمان ، وقرأ الرسالة بإمعان وقد
أحاط به الثوار ، فبادر إليه المغيرة وطلب منه الإذن بالكلام
الصفحه ١٦٢ :
إِيمَانُهَا
لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلْ
انتَظِرُوا
الصفحه ٣٧٤ : ، وللمشيّع أن ينصرف لقصر الكلام وإن طال الأسف ، وقد أتى القوم إليك ما ترى
، فضع عنك الدنيا بتذكّر فراغها
الصفحه ٨٢ : ، كما أنّ في البُعد
عنها غواية وهلاكاً ، يقول الإمام شرف الدين في بيان هذا الحديث :
وأنت تعلم أنّ
الصفحه ١٥٣ :
أنتم أيّتها العصابة
، عصابة بالعلم مشهورة ، وبالخير مذكورة ، وبالنصيحة معروفة ، وبالله في أنفس
الصفحه ٥٣ :
البيئة :
وأجمع المعنيون في البحوث التربوية
والنفسية على أن البيئة من أهم العوامل التي تعتمد
الصفحه ٢٨١ :
للناس عهده في عمر ، وكتب عثمان ما أملاه عليه ، وهذا نصّه : هذا ما عهد أبو بكر
بن أبي قحافة ، آخر عهده في