الصفحه ٤١٠ :
بعضاً في الابتعاد عن الإمام.
يقول خالد بن معمر الأوسي لعلباء بن
الهيثم ـ وكان من أصحاب علي ـ : اتق
الصفحه ٤٣ :
وتوفّرت في سبط الرسول (صلّى الله عليه
وآله) وريحانته الإمام الحسين (عليه السّلام) جميع العناصر
الصفحه ١٢٢ :
يرشف دوماً ثغره
الكريم ، ذلك الثغر الذي قال كلمة الله وفجّر ينابيع العدل والحقّ في الأرض
الصفحه ١٩٧ : ».
ويستمر (صلّى الله عليه وآله) في خطابه
الحافل بما تضمّنته الرسالة الإسلامية من البنود المشرقة في عالم
الصفحه ٢٠٠ : مُعاديا (٣)
ونزلت في ذلك اليوم الخالد في دنيا
الإسلام هذه الآية الكريمة
الصفحه ٢٦١ :
بجلبابها ، وأقبلت في لمّة من حفدتها ونساء قومها ، تطأ ذيولها ، ما تخرم مشيتها
مشية رسول الله (صلّى الله
الصفحه ٢٦٣ : ، والثأر لها قائلة : «يا معشر الفتية وأعضاد
الملّة وحضنة الإسلام ، ما هذه الغميزة في حقّي ، والسّنة عن
الصفحه ٢٨٢ : ما يومي على كُورِها
ويومُ حيّانَ أخي جابرِ
فيا عجباً! بينا هو يستقيلها في
الصفحه ٣٢٣ : والتكتلات في المجتمع الإسلامي للوصول إلى كرسي الحكم ، ممّا أدّى ذلك إلى
كثير من المضاعفات السيّئة وقد امتحن
الصفحه ٣٥٨ :
ورسوله وحاربت الإسلام ، وليس من الحقّ ولا من العدل أن تستأثر بأموال المسلمين
وفيئهم ، في حين قد شاعت
الصفحه ٣٦٨ : وهو يهودي
النزعة ، ويشكّ في إسلامه فصاح به :
يابن اليهوديِّين ، أتعلّمنا ديننا؟
الصفحه ٣٧٣ : القوم خافوك
على دنياهم وخفتهم على دينك ، فاترك في أيديهم ما خافوك عليه ، واهرب بما خفتهم
عليه ؛ فما
الصفحه ٤٠٢ : كتابنا (حياة الإمام الحسن) ، كما ذكرنا فيه عرضاً للوفود التي
أقبلت من أغلب مناطق العالم الإسلامي وهي
الصفحه ٤٣٠ : الثانية
، وهي تعرض للأحداث الرهيبة التي مُنيت بها الخلافة الإسلاميّة في عهد الإمام علي
(عليه السّلام
الصفحه ٩١ : مَن سُمّيا بالسبطين في الإسلام.
(٤) صحيح الترمذي.
(٥) تيسير الوصول لابن
الديبغ ٣ / ٣٧٦.
(٦) بحار