الصفحه ٣٢٠ : السّلام) عن
المؤثّرات التي لعبت دورها في ميدان الانتخاب قال (عليه السّلام) : «لكنّي أسففت
إذ أسفوا ، وطرت
الصفحه ٣٤٢ : سيئات قريش وجرائم بني اُميّة ، ورفع سعيد من فوره
رسالة إلى عثمان أخبره فيها بشأن القوم ، فأجابه عثمان
الصفحه ٣٩٢ : لم يكونوا ينشدون أيّ هدف إنساني أو اجتماعي في تمرّدهم على
حكومة الإمام أمير المؤمنين (عليه السّلام
الصفحه ٤١٢ :
١ ـ المساواة في الحقوق والواجبات.
٢ ـ المساواة في العطاء.
٣ ـ المساواة أمام القانون.
وقد
الصفحه ١٨ : المسلمين.
وكثير من أمثال هذه الصور الرائعة
الخالدة في التاريخ الإنساني ظهرت من الإمام الحسين (عليه
الصفحه ٢٦ : منكراً ؛ كأنّ قطعة من
جسدك قُطعت ووضعت في حجري!
فأزاح النبي (صلّى الله عليه وآله) مخاوفها
، وبشّرها
الصفحه ٢٧ : ء ، لا في عصر النبوة ولا فيما بعده ،
أعظم بركة ولا أكثر عائدة على الإنسانية منه ، فلم يكن أطيب ، ولا أزكى
الصفحه ٥٠ :
مجالسة السفهاء.
ومَنْ تزيّن بمعاصي الله عزّ وجلّ في المجالس ورثته ذلاً. من طلب العلم عَلِم.
يا
الصفحه ٦٣ :
قال وكيع: وقال
إسحاق بن إبراهيم الحنظلي : أخرجت خراسان ثلاثة لم يكن لهم نظير ـ يعني في البدعة
الصفحه ٧٥ : )
(١).
روى جمهور المفسّرين والمحدّثين أنّها
نزلت في أهل البيت (عليهم السّلام) (٢)
، وكان السبب في ذلك أنّ
الصفحه ٧٦ : ! إنه إيثار ما قصد به إلاّ وجه الله الكريم.
ووفد عليهم رسول الله (صلّى الله عليه
وآله) في اليوم الرابع
الصفحه ١٠٥ : : كيف خلّفتموني في الثقلين الأصغر والأكبر ؛ في كتاب الله وفي عترتي؟
فيقولون : أمّا الأكبر فخالفنا
الصفحه ١٠٨ : برمح ، ولا رميت بسهم ، وما زال يتلطّف بالإمام
حتّى رضي عنه (١).
وقد كان عذره في طاعة أبيه في محاربة
الصفحه ١٥٤ :
بين مستعبد مقهور ، وبين
مستضعف على معيشته مغلوب ، يتقلّبون في الملك بآرائهم ، ويستشعرون الخزي
الصفحه ١٦٨ :
له يسّرتني ، وفيه
أنشأتني ، ومن قبل ذلك رؤفت بي بجميل صنعك وسوابغ نعمك ، فابتدعت خلقي من يمني