الصفحه ٨١ : طرق كثيرة عن بعض
وعشرين صحابيّاً (٢).
ويدلّ هذا الحديث دلالة صريحة واضحة على
حصر الإمامة في أهل
الصفحه ٨٥ :
هذه بعض الأحاديث التي أثرت عن النبي (صلّى
الله عليه وآله) في فضل عترته ، والمتأمّل فيها يطلّ على
الصفحه ١٢٠ :
دينه وخلقه ، وكان من ألوان ذلك السلوك النيّر أنّ الوليد حاكم يثرب دعاه في غلس
الليل ، وأحاطه علماً
الصفحه ١٥٠ :
الأحداث ، ولا يقدر
الواصفون كُنه عظمته ، ولا يخطر على القلوب مبلغ جبروته ؛ لأنه ليس له في الأشيا
الصفحه ١٦٤ : سقاها بكأسِ الموت ساقيها
تلك المدائنُ في الآفاق خاليةً
عادت خراباً وذاق الموتُ
الصفحه ١٩٣ :
عاش الإمام الحسين (عليه السّلام) وهو
في ريعان الصبا وغضارة العمر في كنف جدّه الرسول الأعظم
الصفحه ٢٣٢ : الاعتراف
بمبدأ الوراثة ـ وهو في صالح علي منذ البداية ـ لكان بوسع ذلك أن يمنع المنازعات
النكباء التي أغرقت
الصفحه ٢٣٣ : شاع
الثكل والحداد في جميع أنحاء العالم الإسلامي.
يقول الاستاذ محمد سيّد الكيلاني : لقد
تنازع القوم
الصفحه ٢٣٦ : الشيخ المفيد : أنه بقي عند النبي (صلّى الله عليه وآله) ،
في مرضه عمّه العباس ، وابنه الفضل ، وعلي بن أبي
الصفحه ٢٦٨ :
فقد مثلت أحزانها
المرهقة على فراق أبيها الذي أخلصت له في الحب كما أخلص لها أبوها ، ولو صبّت
الصفحه ٢٧٨ : )
، فكان الأجدر تعيين هؤلاء في مناصب الدولة ، وإبعاد الاُسرة الاُموية عنها ؛
لوقاية المجتمع الإسلامي من
الصفحه ٢٩٧ :
من أمور الملك
والسلطان ولا يشاركونه فيها ، وأعرض عنهم وأعرضوا عنه ، حتّى ألصق خدّه بالتراب
كما
الصفحه ٢٩٩ : يأذن له ، فرجع معه ، والتقى به عمر في الغد فقال له : ما منعك يا حسين أن
تأتيني؟
ـ «إنّي جئت وأنت خال
الصفحه ٣٠١ :
كانت غير ودّية ؛
ويعود السبب في ذلك إلى أنّ عاصم بن عمر شرب الخمر فشهد عليه الحسين بذلك في مجلس
الصفحه ٣٠٧ :
وأخلدت لهم الفتن
والمصاعب ، وجرّت لهم الويلات والخطوب ، وألقتهم في شرٍّ عظيم ، تلك هي قصة الشورى