الصفحه ٣٠٩ : ؟!
ـ ليس إلى ذلك من سبيل (١).
وقد خدش في كل واحد منهم ، سوى الإمام
أمير المؤمنين (عليه السّلام) فإنه أبدى
الصفحه ٣٥٦ :
ج ـ أقطعه سوقاً في يثرب يعرف بنهروز
بعد أن تصدّق به النبي (صلّى الله عليه وآله) على جميع المسلمين
الصفحه ٢٨٥ : ، وكراهيتهم لهم ، والتفتيش عن مثالبهم ، وظهور
النعرات الشعوبية والقومية في حين أنّ الإسلام قد أمات هذه الظاهرة
الصفحه ٣٠٠ : بنا
إليه.
وخفّوا جميعاً إليه فألفوه في حائط له
وعليه تبان ، وهو يتركل على مسحاته ويقرأ : (أَيَحْسَبُ
الصفحه ٣٠٨ : اجتمعوا عنده وجّه
إليهم أعنف النقد وأقساه ، وطعن في كل واحد منهم طعناً لاذعاً ، ورماهم بالنزعات
الشريرة
الصفحه ٣١٦ :
الخلافة وأطماعهما فيها ؛ لأن معاوية كان عامله وأميره على الشام ، وعمرو بن العاص
عامله وأميره على مصر
الصفحه ٤٢٨ : بن
اُسامة التميمي ، فقال ساخراً ومستهزئاً : كم في رأسي طاقة شعر؟
فرمقه الإمام (عليه السّلام) بطرفه
الصفحه ٢٩٣ : بن قيس.
__________________
(١) الفتنة الكبرى ١
/ ٢٠.
(٢) اُميمة : اُمّ
أبي هريرة.
(٣) شرح ابن
الصفحه ٤٠٩ :
هدّمت الحواجز ، وألغت
الطبقية ، وساوت بين جميع أبناء المسلمين لا في العطاء فقط وإنما في جميع
الصفحه ٤٩ :
ما جاء في الإسلام
من الاُسس التربوية التي تبعث على التوازن والاستقامة في السلوك. قال (عليه السلام
الصفحه ٨٢ : ، كما أنّ في البُعد
عنها غواية وهلاكاً ، يقول الإمام شرف الدين في بيان هذا الحديث :
وأنت تعلم أنّ
الصفحه ١٥٣ :
أنتم أيّتها العصابة
، عصابة بالعلم مشهورة ، وبالخير مذكورة ، وبالنصيحة معروفة ، وبالله في أنفس
الصفحه ٣٩٠ : بمشقص كان في يده ، ورفع
كنانة بن بشر مشاقص كانت في يده فوجأ في أصل اُذن عثمان حتّى دخلت في حلقه ، ثمّ
الصفحه ٣٠ : ) ، فأذّن في اُذنه اليمنى ، وأقام في اليسرى (١). وجاء في الخبر : «إنّ ذلك عصمة
للمولود من الشيطان الرجيم
الصفحه ٥٣ :
البيئة :
وأجمع المعنيون في البحوث التربوية
والنفسية على أن البيئة من أهم العوامل التي تعتمد