الصفحه ٣٢٤ :
عملية الانتخاب :
ولمّا مضى عمر إلى ربّه ، ودفن في مقرّه
الأخير أحاط البوليس بأعضاء الشورى
الصفحه ٣٢٧ : التدخّل في شؤون
المسلمين ، فإنّ بني اُميّة وسائر القبائل القرشية يجب أن تكون في ذيل القافلة ولا
يعنى
الصفحه ٣٣٨ :
فمنحهم خيرات البلاد
، وحملهم على رقاب الناس ، وأسند إليهم جميع المناصب الحساسة في الدولة
الصفحه ٣٤٣ :
والتنكيل بهم ، فكان
فيما يقول الرواة : إذا ركب أمر بهم ليسيروا حول ركابه مبالغة في إذلالهم
الصفحه ٣٤٩ : (٢)
ويقول فيه الحطيئة مرة اُخرى :
تكلّمَ في الصلاةِ وزاد فيها
علانيةً وجاهر بالنفاقِ
الصفحه ٣٥١ : صورة من الإغضاء عن
مجاوزة السلطة للقانون والإغضاء في واقعة دينية ، بحيث يجب على الخليفة أن يكون
أوّل
الصفحه ٣٥٤ : إلاّ
امتداداً لسياسة عمر (٢)
، فليس لعثمان منهج خاص في السياسة المالية سوى الذي سنّه عمر ، من إيجاد
الصفحه ٣٨٤ : وجوههم وأشرافهم مع الإمام فدخلوا
على عثمان فعاتبوه ولاموه على ما فرّط في أمور المسلمين ، وطالبوه أن يغيّر
الصفحه ٣٨٧ :
وإذا كان هناك وزر في قتل عثمان فوزره
على معاوية ودمه في عنقه ، ومسؤوليته عن ذلك لا تدفع ، فهو أولى
الصفحه ٤٠٠ : اليوم الثاني لينظر في
الأمر ، فافترقوا على ذلك.
قبول الإمام (عليه السّلام) :
ولم يجد الإمام (عليه
الصفحه ٤١١ : ، وسنذكر ذلك مشفوعاً بالتفصيل في
البحوث الآتية ، وبهذا ينتهي بنا الحديث عن سياسته المالية.
سياسته
الصفحه ٤٢١ :
أن تُمنح إلاّ
للمتحرّجين في دينهم ، الذين لا يخضعون للرغبات والأهواء ، ويجب أن تستغل لتحقيق
ما
الصفحه ٩ : المحن وصنوف البلاء أنواع الكرامة ، فمنحك في الدار الآخرة
الفردوس الأعلى ، وأنزلك به منزلاً كريماً تتبوّأ
الصفحه ٣٣ : شرّعه الإسلام في ميادين البِرّ والإحسان إلى الفقراء.
رابعاً : حلق رأسه
:
وأمر النبي (صلّى الله عليه
الصفحه ٣٤ :
خامساً : الختان
:
وأوعز النبي (صلّى الله عليه وآله) إلى
أهل بيته بإجراء الختان على وليده في