الصفحه ١٧٢ : أعنتني وأعززتني ، ربّ بما ألبستني من سترك الصافي
ويسّرت لي من صنعك الكافي ، صلِّ على محمد وآل محمد
الصفحه ١٨٠ : أرحم
الراحمين ، صلّ على محمد وآل محمد السادة الميامين (٢) وأسألك اللّهمّ حاجتي التي إن
أعطيتنيها لم
الصفحه ٢٤٨ : اُمورهم
منهم ، ولنا بذلك على مَن أبى الحجّة الظاهرة والسلطان المبين. مَن ذا ينازعنا
سلطان محمد وإمارته
الصفحه ٢٦٣ : يوم حشرك ، فنعم الحكم الله ، والزعيم محمد ، والموعد
القيامة ، وعند الساعة يخسر المبطلون ، ولا ينفعكم
الصفحه ٢٨٦ :
والتفاضل بين المسلمين (١).
٢ ـ الدكتور محمد
مصطفى :
وممّن أنكر هذه السياسة الدكتور محمد
مصطفى هدارة
الصفحه ٣٠٥ : الاُمّة ، قال له
: يا أبة ، استخلف على اُمّة محمد (صلّى الله عليه وآله) فإنه لو جاء راعي إبلك أو
غنمك وترك
الصفحه ٤٢٦ : عليهم من ابن زياد.
فنصحه الإمام ، وقال له : «فولِّ هارباً
حتّى لا ترى لنا مقتلاً ؛ فوالذي نفس محمّد
الصفحه ١٥ : للثأر لابن بنت نبيّهم ، ورحم الله دعبل الخزاعي إذ يقول :
رأسُ ابنِ بنتِ محمّدٍ ووصيهِ
الصفحه ٣٦ :
التي امتاز بها على
سائر النبيّين ، ووصفه محمد بن الضحاك فقال : كان جسد الحسين يشبه جسد رسول الله
الصفحه ٦٦ : الله عليه وآله) فقال : يا محمد ، اعرض عليّ الإسلام. فقال
(صلّى الله عليه وآله) : «تشهد أن لا إله إلاّ
الصفحه ٦٨ : فِي الْقُرْبَى).
ووجه الاستدلال به ما سبق ، وهو ما ذكره من قبل أنّ آل محمد (صلّى الله عليه وآله)
هم
الصفحه ٨٧ : وقال : يا محمد ، لا تحزن فإنّهما في حظيرة بني النّجار
نائمان ، وقد وكّل الله بهما ملكاً يحفظهما.
فقام
الصفحه ١٠١ : بين يدي النبي في بيتي ، فنزل جبرئيل فقال : يا محمد ، إنّ اُمّتك
تقتل ابنك هذا من بعدك ، وأشار إلى
الصفحه ١٠٤ :
«اللّهمّ إنّي محمد عبدك ونبيّك ، وهذا
أطايب عترتي ، وخيار ذرّيتي وأرومتي ، ومَن اُخلّفهم في اُمّتي
الصفحه ١٠٦ : ).
وتسابق أعلام الصحابة ووجوههم للقيام
بخدمته وخدمة أخيه الزكي الإمام أبي محمد الحسن (عليه السّلام) ، وكانوا