الصفحه ٣١٣ : أين كان إيمانه حينما عدل عن انتخاب سيّد العترة الطاهرة الإمام
أمير المؤمنين (عليه السلام) وسلّم أمور
الصفحه ٣٢٠ : أكتاف
المسلمين ، وقد وصل إلى هذه النتيجة السّيد مير علي الهندي [حيث] قال : إنّ حرص
عمر على مصلحة
الصفحه ٣٤٠ : سمح لأحد عمّاله بالتجارة في أقوات أهل العراق (٣). ويرى السيد (مير علي) أن المسلمين
تذمّروا من استبداد
الصفحه ٣٥٤ : ، وتقوية لنفوذ
الاُمويِّين وحملهم على رقاب المسلمين.
وقد علّق السّيد مير علي الهندي على
ولاة عثمان بقوله
الصفحه ٣٦٥ : ، وحمل إلى منزل اُمّ المؤمنين السّيدة اُمّ سلمة ، ولم يفق من شدّة
الضرب حتّى فاتته صلاة الظهرين والمغرب
الصفحه ٤٠٧ : ء ، ولم يميّز قوماً على
آخرين ؛ فقد وفدت إليه سيّدة قرشية من الحجاز طالبة منه الزيادة في عطائها ، وقد
الصفحه ٨٣ : وآله)
: «معرفة آل محمد براءة من النار ، وحبُّ آل محمد جواز على الصراط ، والولاية لآل
محمد أمان من
الصفحه ٦٩ : يؤذيني ما يؤذيها». وثبت بالنقل المتواتر عن محمد (صلّى الله عليه وآله)
أنّه كان يحبّ علياً والحسن والحسين
الصفحه ٧٤ : بمقتضى المساواة بينهما. وقد أدلى بهذا الفخر الرازي في
تفسيره الكبير قال : كان في الري رجل يُقال له محمد
الصفحه ١٧٧ : تُكافى نعماؤك ، صلِّ على
محمد وآل محمد ، وأتمم علينا نعمك ، وأسعدنا بطاعتك ، سبحانك لا إله إلاّ أنت
الصفحه ١٧٨ : ، وفزعت إليك فكفيتني ، اللّهمّ فصلّ على
محمد عبدك ورسولك ونبيّك ، وعلى آله الطيبين الطاهرين أجمعين ، وتمّم
الصفحه ١٠٥ : عليّ راية اُخرى تلمع نوراً ، فأقول
لهم : مَن أنتم؟ فيقولون : نحن كلمة التوحيد ، نحن اُمّة محمد ، ونحن
الصفحه ٣٨١ : دين محمد
(صلّى الله عليه وآله) ، فإنّ دين محمد قد أفسده خليفتكم فأقيموه (١).
وألهبت هذه المذكرة
الصفحه ١٠٢ :
١٢ ـ روى معاذ بن جبل قال : خرج علينا
رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فقال : «أنا محمد ، اُوتيت
الصفحه ١٢٥ : .
٣ ـ وجرت مشادّة بين الحسين وأخيه محمد
بن الحنفيّة ، فانصرف محمد إلى داره وكتب إليه رسالة جاء فيها : أمّا