الصفحه ٣٠ : الكلمات في الأرض ، وتسود قوى الخير
والسّلام ، وتتحطّم معالم الردّة الجاهليّة التي جهدت على إطفاء نور الله
الصفحه ١٩ : التقرّب إلى الله.
وإنّي أقول للتاريخ : إنّ هذا المحسن من
أندر مَن عرفتهم في ولائه وتفانيه في حبّ أهل
الصفحه ٣٤ :
__________________
(١) جواهر الأحكام ـ
كتاب النكاح ، وجاء فيه : أنّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله) قال : «طهّروا
أولادكم يوم
الصفحه ٢٨٣ :
يكون خاضعاً لقواعد الميراث حسبما تراه العترة الطاهرة في تركة النبي (صلّى الله
عليه وآله) ، وعلى هذا
الصفحه ٣٥٣ : فيها بالتنكيل
بالقوم ، وتأمّلوا في الكتاب فإذا به بخطّ مروان ، فقفلوا راجعين إلى يثرب وقد
صمموا على خلع
الصفحه ١٣٢ :
قال له : «ما تبقّى من نفقتنا؟». قال : مئتا درهم أمرتني بتفرقتها في أهل بيتك.
فقال : «هاتها فقد أتى مَن
الصفحه ٢١٣ : ) الذي زكّاه الله وعصمه من الهجر وغيره مما ينقص الناس. ألم
يسمعوا كلام الله يتلى عليهم في اناء الليل
الصفحه ٨٧ : وقال : يا محمد ، لا تحزن فإنّهما في حظيرة بني النّجار
نائمان ، وقد وكّل الله بهما ملكاً يحفظهما.
فقام
الصفحه ١٤٠ : محمد بن أحمد
الدولابي المتوفّى سنة (٣٢٠ هـ) ، وقد أدرجه في غضون كتابه الذرّية الطاهرة (٦) ، وهذه بعض
الصفحه ٣٩ :
٨ ـ التابع لمرضاة الله (١).
٩ ـ الدليل على ذات الله.
١٠ ـ المطهّر.
١١ ـ البَر.
١٢ ـ أحد
الصفحه ٣٣٠ :
ووقعت هذه المبادرة كصاعقة على القوى
الخيّرة التي جهدت على أن يسود حكم الله بين المسلمين ، وانطلق
الصفحه ٨٢ : ذاك غرق في الماء ، وهذا في الحميم والعياذ بالله. والوجه
في تشبيههم (عليهم السّلام) بباب حطّة هو أنّ
الصفحه ٢٤ : علي رائد الحقّ والعدالة في
الأرض ، أخو النبي (صلّى الله عليه وآله) ، وباب مدينة علمه ، ومَن كان منه
الصفحه ٣٢٢ :
في علمه وتقواه
وتحرّجه في الدين ، والله تعالى يقول في كتابه : (هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ
الصفحه ٦٥ : كثير في الكتاب والسنّة وكلام
العرب وغيرهم من البلغاء.
وآية التطهير من هذا القبيل جاءت
مستطردة بين