الصفحه ١٧٣ : التوراة
والإنجيل والزبور والفرقان ، ومنزل كهيعص وطه ويس القرآن الحكيم ، أنت كهفي حين
تعييني المذاهب في
الصفحه ٢٠٤ : ) لأهل
البقيع ثمّ انصرف إلى منزله (صلّى الله عليه وآله) (١) فاستقبله عائشة وكانت تشكو صداعاً في
رأسها وهي
الصفحه ١٦٢ :
إِيمَانُهَا
لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلْ
انتَظِرُوا
الصفحه ٣٧٨ : ابن مسعود مرضه الذي توفّي فيه ،
فدخل عليه عثمان عائداً ، فقال له : ما تشتكي؟
ـ ذنوبي.
ـ ما تشتهي
الصفحه ٣٥٢ :
النبي (صلّى الله عليه وآله) فصمت (صلّى الله عليه وآله) طويلاً ثمّ آمنه وعفا عنه
، فلمّا انصرف عثمان
الصفحه ١٨٣ :
السّلام) : «أمره أن يحدّث بما أنعم الله به عليه في دينه» (٢).
١٦ ـ قال (عليه السّلام) : «موت في عزّ
خير
الصفحه ٦٠ :
(صلّى الله عليه وآله).
ب ـ خروج نساء النبي
(ص) :
وليس لنساء النبي (صلّى الله عليه وآله)
أيُّ نصيب في
الصفحه ١٥٦ :
(عليهم السّلام). يقول أبو سعيد : سمعت الحسين يقول : «مَن أحبّنا نفعه الله
بحبّنا وإن كان أسيراً في الديلم
الصفحه ٦٨ : فِي الْقُرْبَى).
ووجه الاستدلال به ما سبق ، وهو ما ذكره من قبل أنّ آل محمد (صلّى الله عليه وآله)
هم
الصفحه ٤١٧ : ، وكانت مواعظه تهزّ أعماق النفوس خوفاً ورهبة
من الله. وقد تربى في مدرسته جماعة من خيار المسلمين وصلحائهم
الصفحه ٢١٠ : ، فلمّا جيء بها إليه وضعها في كفه وقال : «ما ظنّ محمد بربّه لو لقى الله
وعنده هذه».
ثمّ تصدّق بها ، ولم
الصفحه ٨١ : افتراقاً عن
الكتاب العزيز.
وقد صرّح (صلّى الله عليه وآله) بعدم
افتراقهما حتّى يردا عليه الحوض ، فدلالته
الصفحه ٣٣١ : عبد الملك
وأفضي الأمر إلى هشام أتاه الخبر وهو في ضيعة له مع جماعة ، فلمّا قرأ الكتاب سجد
وسجد مَن كان
الصفحه ٢٨١ : إليه رجل وقد أنكر عليه ما هو فيه
قائلاً : ما في الكتاب يا أبا حفص؟
فنفى عمر علمه بما فيه ، إلاّ أنّه
الصفحه ١٢ : هاشميٌ
بلا وحيٍ أتاه ولا كتابُ (١)
وإذا استعرضنا ما أُثِرَ عنهم في هذا
المجال فلا