الصفحه ٣٢٨ : في الإسلام إنما هو
كتاب الله وسنّة نبيّه ، فعلى ضوئها تعالج مشاكل الرعيّة ، ويسير نظام الدولة ، وليس
الصفحه ٥٧ : بإيجاز إلى بعض ما اُثر في
الكتاب والسنّة في حقّهم :
في ظلال القرآن :
أما كتاب الله العظيم الذي لا
الصفحه ٧٩ : تمسّكتم بهما لن تضلوا
بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر ؛ كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي
أهل
الصفحه ٢٦٣ : أَوْلَى بِبَعْضٍ
فِي كِتَابِ اللَّهِ).
وقال : (يُوصِيكُمْ اللَّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ
لِلذَّكَرِ مِثْلُ
الصفحه ٣٨٠ :
الله (صلّى الله عليه وآله) قبل أن يسلبها أهلها ، فإن كتاب الله قد بدّل ، وسنّة
رسوله قد غيّرت ، وأحكام
الصفحه ٣٨٤ : الكتاب.
وشهد فيه كل من الزبير بن العوام ، وطلحة
بن عبيد الله ، وسعد بن مالك بن أبي وقاص ، وعبد الله بن
الصفحه ١٠٥ : : كيف خلّفتموني في الثقلين الأصغر والأكبر ؛ في كتاب الله وفي عترتي؟
فيقولون : أمّا الأكبر فخالفنا
الصفحه ١٠٤ : . اللّهمّ وقد
أخبرني جبريل بأنّ ولدي هذا ـ وأشار إلى الحسين ـ مقتول مخذول. اللّهمّ فبارك له
في قتله ، واجعله
الصفحه ٨٠ : مناد : وما الثقلان يا رسول الله؟
قال (صلّى الله عليه وآله) : «كتاب الله
، طرف بيد الله عزّ وجلّ وطرف
الصفحه ٢٢٠ : عوّاده فقال لهم : «قد
خلّفت فيكم كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فالمضيّع لكتاب الله كالمضيّع لسنّتي
الصفحه ١٩٥ :
بيت الله الحرام
ليلتقي بعامة المسلمين ، ويعقد هناك مؤتمراً عامّاً يضع فيه الخطوط السليمة لنجاة
الصفحه ٣٦٩ : في كتاب الله ، ولا في سنّة نبيّه ، والله إنّي لأرى حقّاً يطفأ ،
وباطلاً يحيا ، وصادقاً يُكذب ، وإثرةً
الصفحه ١٩٩ : : «انظروا كيف تخلفوني في الثقلين؟».
فناداه مناد من القوم : ما الثقلان يا
رسول الله؟
فقال (صلّى الله عليه
الصفحه ١٩٧ : ».
ويستمر (صلّى الله عليه وآله) في خطابه
الحافل بما تضمّنته الرسالة الإسلامية من البنود المشرقة في عالم
الصفحه ٢٦٢ : ، وظلت على هذا الحال
المرير ترسف في قيود الفقر ، إلى أن أنقذها الله بنبيّه ورسوله (صلّى الله عليه
وآله