الصفحه ٢٦٥ :
وخرجن بنات آل الرسول وحريمه يتساعدن
على البكاء ، ويندبن لفراق الحماة والأحباء. (١)
قال حميد بن
الصفحه ٦٢٤ : الكتاب ) يميل ـ بقوّة ـ إلى القول بأنّ قبرها في مصر ، وإنّني أتصوّر
أنّه لو كان كتاب ( أخبار الزينبات
الصفحه ٣٠٥ : خزيم الأسدي (١)
:
ونظرت إلى زينب بنت علي عليهالسلام يومئذ فلم أر خفرةً ـ والله ـ أنطق
منها
الصفحه ٣٢٠ :
مع جواريها ـ الصوف
والشعر ـ من الصباح إلى نصف النهار ـ وتصنع بذلك خيوطاً جاهزة للنسيج ، ثم تأمرهن
الصفحه ٤١٩ : خندف إن لم أنتقم
من بني أحمد ما كان فعل (٢)
قالوا : فلما رأت زينب ذلك أهوت إلى
الصفحه ٤٤٦ :
هذه الكلمة إشارة إلى ما حدث في واقعة
أحد ، وإلى مقتل سيدنا حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء وعم رسول
الصفحه ٥٤٦ :
ومن الطبيعي أنّ الأخبار كانت تصل إلى
حاكم المدينة ، وهو من نفس الشجرة التي أثمرت يزيد وأباه وجدّه
الصفحه ٣١ :
وما هي الصورة الواضحة التي أعطتها
السيدة زينب عن المرأة المؤمنة المثالية؟!
وماذا .. وماذا
الصفحه ٦٥ :
السيدة زينب في عهد جدّها الرسول
إن الذكاء المفرط ، والنضج المبكر
يمهدان للطفل أن يرقى إلى أعلى
الصفحه ٣٠٩ :
شرح خطبة السيدة زينب
في الكوفة
قبل أن أبدأ بشرح بعض كلمات الخطبة أجلب
إنتباه القارئ الذكي إلى
الصفحه ٣٢١ : الكوفة
بتلك المرأة الحمقاء ، من ناحية عدم الوفاء بعهودهم ونقضهم لها. بسبب صفة الغدر
المتجذرة في نفسياتهم
الصفحه ٣٤٣ : وبناته ، والهجوم عليهن في خيامهن .. بكل وحشية!
وأي إهانة أكبر من هذه الإهانة؟!
لقد كانت المرأة
الصفحه ٣٤٨ : ج ٢ ص ٣٢٠.
٥ ـ وروى ذلك : سبط
ابن الجوزي في كتاب ( مرآة الزمان ) ص ١٠٢.
٦ ـ وروى البلاذري
في الحديث ٥٢
الصفحه ٣٧٠ : ، فبرزوا إلى مضاجعهم ، وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاجون
إليه وتختصمون عنده (٣) فانظر لمن
الفلج يومئذ ، ثكلتك
الصفحه ٢٤٤ :
نظري إليك ، وأودعك
وداع مفارق لا تلاقي بعده »؟ فجعلت تقبل يديه ورجليه.
فصبرها الإمام الحسين