الصفحه ٣٩٤ : ء يلعبن بالدفوف والطبول.
فقلت ـ في نفسي ـ : لا نرى لأهل الشام
عيداً لا نعرفه نحن. فرأيت قوماً يتحدثون
الصفحه ٤٣٥ : شدة الفرح
والإعجاب بالنفس .. إزاء ما حققه من إنتصار موهوم.
«
وتنفض مذرويك مرحاً »
يقال : جا
الصفحه ٤٦٢ : الرضا عليهالسلام » ج ٢ ، ص
٤٧ ، حديث ١٧٨.
٢ ـ المعجم الوسيط.
٣ ـ نفس المصدر.
الصفحه ٤٦٤ :
حرارة جهنّم نفسها!!
(١)
وتقول الأحاديث الشريفة : إنّه كلّما
خَفّت ونزلت درجة حرارة نار جهنّم
الصفحه ٤٦٥ : أحمد.
٣ ـ نفس المصدر.
الصفحه ٤٦٦ : ، بل يتعقّبه سلسلة متواصلة من أنواع
الخسارة والعذاب الجسدي والنفسي ، فقالت عليهاالسلام
:
«
وفعلت
الصفحه ٤٦٧ : يستفزّنّك الفرح بقتلهم »
__________________
١ ـ المعجم الوسيط.
٢ ـ نفس المصدر.
الصفحه ٤٧٢ : عليهاالسلام سبب عدم إحتمال تأثير خطابها في نفسيّة
يزيد وحاشيته ، فقالت عليهاالسلام
:
«
فتلك قلوب قاسية
الصفحه ٤٧٣ :
مَحشوّة : أي : مملوءة.
إنّ القلب إذا صار قاسياً ، والنفس إذا
أخذها الطغيان ، فسوف لا تكون
الصفحه ٤٨٩ : ـ »
القسم للتأكيد الأكثر ، وهو ـ في الواقع
ـ إنعكاس آخر لعلوّ مستوى درجة الثقة بالنفس والإتّكال على الله
الصفحه ٤٩٢ : تِلقاء نفسه.
ولكنّ جميع هذه المحاولات باءَت بالفشل
والفضيحة الأكثر ليزيد!
«
وهل رأيُك إلا فَنَد
الصفحه ٤٩٥ : ـ شرف الشهادة.
إنّ الإنسان الذي يلتزم بالدين ، ويصنع
من نفسه وليّاً لله ـ وذلك بأدائه لِلَوازم
الصفحه ٥٠١ : أحمد.
٥ ـ المعجم الوسيط.
٦ ـ نفس المصدر.
الصفحه ٥٢٠ : ؟
هل يُوافق على الزيارة أم يَرفُض ذلك؟
ولكن يبدو أنّ شخصية هند كانت قويّة ،
فقد فَرضَت نفسها على
الصفحه ٥٣٧ : .
فهل كان الوصول في نفس السنة التي حدثت
فيها فاجعة كربلاء الدامية ، أي سنة ٦١ للهجرة ، أم كان ذلك في